عندما تغادر العصافير أقفاصها ... ؟؟؟؟
عندما تغادر العصافير أقفاصها
فتح القفص :
*العصفور الأول : عصفور أطل برأسه،تحسس المكان كأنما يتوقع هجوماً عنيفاً ... خرج من القفص : حرك جناحيه،يريد أن يجربهما،فهو لم يستعملهما منذ مدة،رنا نحو الأعلى،فالعصافير تحب الصعود إلى الأعلى،لكنه عصفور خارج لتوه من السجن،فقد غريزة التطلع إلى الأغصان الخضراء والطيران فوق الحقول والبساتين،حرك جناحيه مرة أخرى،لم يستطع التحليق،حاول السير لم تطاوعه ساقاه،نظر إلى الخلف، عاد إلى القفص.
*العصفور الثاني : له منقار معقوف،رأسه أصغر من الأول وشكله مختلف،خرج بدون توجس،نفش ريشه،حاول أن يحلق،لم يستطع لكنه مشى فالسير أضعف الإيمان بالحرية لأنه يمكن العصافير من الإبتعاد عن الأقفاص.
*العصفور الثالث : خرج من القفص،ونظر نحو السماء،فيها غيوم تتقارب بسرعة لتغطي ماتبقى من المساحات الزرقاء،أسرع الخطى،ضرب بجناحيه،حلق،سقط،جرى ثم حلق مرة أخرى فطار بعيداً بعيداً، وراء الغمام.
أغلق القفص .
مما راق لي ... وآمل أن يروق لكم
تحيات ... الأسير الحر
رد: عندما تغادر العصافير أقفاصها ... ؟؟؟؟
*العصفور الأول : عصفور أطل برأسه،تحسس المكان كأنما يتوقع هجوماً عنيفاً ... خرج من القفص : حرك جناحيه،يريد أن يجربهما،فهو لم يستعملهما منذ مدة،رنا نحو الأعلى،فالعصافير تحب الصعود إلى الأعلى،لكنه عصفور خارج لتوه من السجن،فقد غريزة التطلع إلى الأغصان الخضراء والطيران فوق الحقول والبساتين،حرك جناحيه مرة أخرى،لم يستطع التحليق،حاول السير لم تطاوعه ساقاه،نظر إلى الخلف، عاد إلى القفص.
اعتقد ان هذا الطائر عربياَ !!وربما جناحاه تشير من قريب او بعيد الى الديمقراطية
وترمز ايضا للحرية !!!
موضوع رائع ويستحق القراءة والتمعن به اكثر من مرة
سلمت اناملك اخي المبدعmohamed21
لهذا الطرح المميز والقيم والمفيد
تحياتي وفائق احترامي
رد: عندما تغادر العصافير أقفاصها ... ؟؟؟؟
اخي موضوعك رائع
كلمات جميلة
متميزدائما
شكرا لك
ننتظرجديدك
رد: عندما تغادر العصافير أقفاصها ... ؟؟؟؟
يارب يسعد كل ايامك
سيدى
ما شاء الله
سلمت اناملك
تحياتى واحتراماتى
رد: عندما تغادر العصافير أقفاصها ... ؟؟؟؟
شكراً أخي محمد وأختي المحامية ولك أيضاً أخي foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? النونو
على مروركم الذي زاد الصفحة إشراقاَ
تحياتي لكم ولكلماتكم الجميلة
تحياتي
رد: عندما تغادر العصافير أقفاصها ... ؟؟؟؟
*العصفور الثالث : خرج من القفص،ونظر نحو السماء،فيها غيوم تتقارب بسرعة لتغطي ماتبقى من المساحات الزرقاء،أسرع الخطى،ضرب بجناحيه،حلق،سقط،جرى ثم حلق مرة أخرى فطار بعيداً بعيداً، وراء الغمام.
مشكور اخى عالموضوع
سلمت اناملك
فى انتظار المزيد من زوائعك
تقبل مرورى