خطــــــر اسرائيلي جديـــــــــــــد

السلام عليكم

ليس لهؤلاء السفلة الصهاينة حد فى الفتك وسفك الدم والحقد غير المسبوق

ومن هنا وفى اطار السعى الدؤب والمستمر نحو الابادة والدمار والخراب

طور سفلة البشر سلاحا قذرا وغير معروف للغالبية منا وهو سلاح ابادة

وتدمير وخراب فى منتهى البشاعة


إسرائيل طورت سلاح أيكولوجي يؤدي استخدامه إلى وفاة الملايين

كتب حسين البربري (المصريون): : بتاريخ 13 - 6 - 2008

كشف تقرير لمجلة "العلم والسلاح" الأمريكي، أن إسرائيل قامت بتطوير سلاح أيكولوجي يسمى "الكيمتريل"،تحت إشراف علماء الطقس الإسرائيليين،
سيتم إجراء اختبار عليه خلال السنة الجارية فوق الأردن ومصر والسعودية أو فوق العراق وأفغانستان.

وذكر التقرير أن "الكيمتريل" متطابق مع نظرية مخلفات الطائرات النفاثة؛ فعندما تعبر الطائرات النفاثة التي تطير على ارتفاع متوسط في مجال "الاستراتوسفير"، حيث لا توجد تيارات هوائية وتصل درجة الحرارة إلى تحت الصفر تاركة خلفها شريطا سحابيا أبيض اللون، يتكون من بخار الماء المتكثف كحبيبات ثلجية، ثم ينخفض تدريجيا خلال عدة دقائق،

فيطلق على هذا الشريط اسم "كونتريل"، لكن إذا استمر وجود هذا الشريط السحابي لعدة ساعات،
فإن ذلك سيكون خارجا عن نطاق بخار الماء الناتج عن احتراق الوقود ويكون في ذلك الوقت سببه إطلاق المكونات الكيميائية.

وأضاف أن إسرائيل استطاعت تزويد طائراتها النفاثة بمستودعات إضافية تحمل الكيماويات المستخدمة في السلاح، وبمضخات ذات ضغط عال، حيث تم إطلاقها في صورة "إيروسول" على الحافة الخلفية لأجنحة الطائرة فوق فتحة خروج عادم الوقود من المحكات ينفثها هذا التيار القوي الساخن في الهواء، ويظل الشريط الأبيض مرئيا لعدة ساعات، وهذا الشريط يطلق عليه "الكيمتريل".

وأوضح أن علماء المناخ الإسرائيليين قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي، بعد أن وقع بصره بطريق الخطأ وبالمصادفة على وثائق سرية عن إطلاق "الكيمتريل" فوق كوريا الشمالية وأفغانستان، وإقليم كوسوفو والعراق والسعودية في حرب الخليج، وقد خلف إطلاق "الكيمتريل" الجفاف والأمراض والدمار البيئي الذي أدى إلى وفاة عدة ملايين خلال بضع سنوات، كما جاء بالتقرير.

وحول تطوير المشروع، أكد التقرير أنه بعد ساعات من إطلاق سحابات "الكيمتريل" تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7م، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية.

كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم، هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس.

ويؤدي هذا إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية كانت تغطي مساحات شاسعة بملايين الكيلومترات، مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الاستراتوسفير، فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع، ثم من المنطقة التي تليها.

ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها، ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف، وتصبح أثناء النهار سماءً ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض، وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن.

إلا أن الإطلاق التالي لسحاب "الكيمتريل" تبدأ فورا، وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق، مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار، كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة.

وذكر التقرير أن إطلاق "الكيمتريل" فوق شمال أفريقيا ومصر وشمال البحر الأحمر سيؤدي إلى انخفاض شديد ومفاجئ في درجة الحرارة، وسيؤدي إلى تكوين منخفض جوي يتبعه اندفاع الرياح، وبهذا سيتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي من اتجاهها إلى دول المغرب العربي إلى الغرب والشمال الغربي باتجاه الجزائر وليبيا ومصر والأردن.

وأكد التقرير أن عملية إطلاق "الكيمتريل" جرت فوق الأراضي المصرية في الفترة من 4 نوفمبر إلى 14 نوفمبر 2004، وأدى ذلك إلى نزوح الآلاف من أسراب الجراد إلى مصر بفعل الرياح.

وأضاف أن علماء الفضاء والطقس أطلقوا "الكيمتريل" سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس الكوري إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيسي لهم، كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا حتى الآن.

وأضاف أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا في منطقة "توربورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة. كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج وقد طُعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي حُمل مع "الكيمتريل"، ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالمكروبات.

انتهى.

والسؤال الاول

ماذا لو ان من انتج وجرب هذا السلاح القذر مسلم او عربى ؟

السؤال الثانى

بعد تسرب الخبر , هل لدى العرب اى موقف تجاه هذا الارهاب الصهيونى القذر ؟

السؤال الثالث

اين مجلس الامن ؟ اين الام المتحدة ؟ ومنظمات حقوق الانسان وغيرها ؟


تحياتى

أختي الكريمه يتحمل حكامنا العرب أمام الله كل ما حدث ويحدث لنا
نعم اليهودي بطبعه خبيث ملعون ويسعى ليبيد كل مسلم على وجه الأرض

ماذا لو ان من انتج وجرب هذا السلاح القذر مسلم او عربى ؟

أكيد هيكون أرهابى وستوضع الخطط والحيل للتخلص منة وبأقصي سرعة

بعد تسرب الخبر , هل لدى العرب اى موقف تجاه هذا الارهاب الصهيونى القذر؟

أكيد طبعا هيكون فية موقف طول عمرنا رجالة أتولدنا رجالة وهنعيش رجالة وهنموت رجالة ولنا باع طويل فى اتخاذ المواقف حتى أسئلى زعمائنا

اين مجلس الامن ؟ اين الام المتحدة ؟ ومنظمات حقوق الانسان وغيرها ؟

أية الأسامى دى هوة فية حاجة أسمها كدة

ولو فية هذة المنظمات وأسمحيلى أن أقول عنها منظمات أتعملت ليهم مش لينا ولحفظ أمنهم

يعنى

حسبى اللة ونعم الوكيل

تقبلى أختى منى التحية

مالك الحزين
مروان خالد

اثريتو الموضوع بمروركم
بس مش عارفين نقول ايه ولا نعمل ايه

والمنظمات دي طبعا اتعملت ليهم ولخدمتم هم وبس

حسبي الله ونعم الوكيل
ليهم يوم قريب ان شاء الله

عزيزتي سندريلا مشكورة على هالمعلومة التي قطعيا لاتخفى على حكامنا الأبطال

العربي المسلم لو فكر ولو مجرد تفكير بعمل كهذا لسلبوا عقله قبل روحه

وشمله هو ومن ينتمي لهم بالإرهاب

يحق لأسرائيل ان تفعل مايحلو لها لأنها الإبن المدلل لأمريكا

والبرهان واضح من خلال امتلاكها لمفاعل ديمونه النووي

مسموح لها -- وممنوع على العرب والمسلمين وعليهم الوقوف بوجههم اذا امتلكوا العرب سلاح نووي

لكي لا يهدد اسرائيل وبقائها مستقبلا

اختي العزيزة -- نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب علينا

سيظل العرب في سبات الى ان يحكم الله وهو خير الحاكمين م تقبلي مروري وعذرا للإطالة

أختي سندريلا الفاضله
كل ما ذكرته عين الصح
اليوم أسرائيل تلعب بما تريد في الشرق الأوسط
والله العرب بس ينقلو الجامعه العربيه الى أسرائيل او يدخلوهه في الجامعه العربيه
حتى العرب يصبحو
من الدول النوويه
ومن الدول المفتوحه
في التجاره
أختي أكو دول معروفه
غير معلنه
أختي لا تنسي
موقع أسرائيل في قلب العرب
هذا راىء ما يحدث وراء الكواليس

ام فيصل
سمير الكرماني
اشكركم على المشاركه الجميله
وفي انتظار توحد كلمة العرب
امين