حكايه من التراث المحلي

يقال في احد الايام جائت امرئه متزوجه الى بيت والدها وقالت له اني اوريد الطلاق من زوجي فقال الاب وما السبب فقالت بعض الاسباب التي لاتصل الى الطلاق يعني غير مقنعه وكان الوالد حكيم وقد مر عليه من الزمن الكثير فجمع اخوانها وارسل في طلب الزوج لكي يصل الى قرار وعندما اجتمعوا فاخذ الوالد يكلم الزوج عن سبب غضب زوجته وكانت كلها اسباب تافه ويمكن حلها وراح الزوج يعتذر وغير موافق على قرار الطلاق ولاكن الزوجه كانت مصره على الطلاق بلمناسبه كانت الزوجه في بدايه حياتها ومتعلقه باهلها ولا تعرف مردودات قرارها وفي هذه الاثناء قام الوالد فمزق ثوبها فبانت بعض اجزاء من جسمها ارجو المعذره ولاكن هناك حكمه في هذا الفعل فقامت تتلفت تختبىء وراء من ليسترها فركضت واختبات وراء زوجها فقال لها والدها لايدوم لك ابوكي اواخوكي او امكي فذهبت مع زوجها الى بيتها ؟
ارجو تقبل هذه الحكايه

اخي الفاضل هناك امور لا بد ان تتخطاها الزوجة في حياتها ولا تقف عندها
طالما ان زوجها يتحلي باخلاق الاسلام فلا يجب عليها ان تدخل اهلها في اي مشكلة وان تحاول علاج مثل هذة الامور البسيطه مع زوجها
لان الحياه لا تسير علي وتيره واحدة ولا تخلو من المشاكل
شكرا لك اخي الكريم حكاية بسيطة فيها حكمة كبيرة
تقبل تحياتى

شكرا لك اخي على القصة
تقبل مروري

حيلج الله اختي المحاميه شاكر مرورك

قصة رائعة و معناها اروع
شكرا لك اخي على هذه القصة الجميلة
و ارجو ان تستفيد منها كل النساء
تقبل تحياتي و مروري

حياج الله اختي العزيزه هذا من ذوقج

شكرا لك على القصة الجميلة

وتقبل مروري

والله قصه في غاية الحكمه
تقبل مروري