هل لدى الحكام العرب رجل كهذا؟؟

لماذا لم يكن لدينا زعيم كهذا الرجل؟؟؟

هل ستشن أمريكا والعالم العربي الهجوم على رئيس غاميا لنشر الحرية والديمقراطية في بلاده ,هل يملك أسلحه نووية ,ومتى سيبدأ العرب بمقاطعته ؟؟هدد رئيس غامبيا يحيى جامع في تجمع عام في العاصمة بانغول الخميس "بقطع رؤوس" مثليي الجنس إذا لم يغادروا غامبيا، حسبما ذكر صحافيون من وكالة الصحافة الفرنسية الجمعة 23-5-2008.

وقال يحيى جامع إن "غامبيا بلد مؤمنين (...) الخطايا والممارسات اللا أخلاقية مثل الشذوذ الجنسي لن يسمح بها في البلاد"، مؤكدا أنه "سيقطع رؤوس كل مثليي الجنس".

وكانت الصحف الحكومية دعمت حملة الرئيس ضد مثليي الجنس ونشرتافتتاحيات قاسية الأسبوع الماضي.

وكتبت صحيفة "ديلي أوبزرفر" الإثنين "قلناذلك وسنقول من جديد نحن بلد مسلم ومسيحي، القرآن والإنجيل يدينان الشذوذ الجنسي،ولا مجال لمناقشة هذا الأمر".

وأدانت المنظمة البريطانية لمكافحة الكراهية "أوتريج" تصريحات جامع. وقال المتحدث باسم المنظمة بيتر تاتشل إن "جامع معروف منذفترة طويلة بكرهه لمثليي الجنس".

وأضاف "إذا نفذ (الرئيس جامع) تهديداتهفإن الدول المانحة ستسحب بالتأكيد مساعداتها، والسياح سيتجنبون هذا البلد، مماسيؤدي إلى نتائج خطيرة على الاقتصادالغامبي".

------------------

ثبت بالدليل القاطع أن شعوبنا تقتل الأبطال وتخضع للجبناء.

فأصبح وجودهم نادرا.

دمت بخير.

حبيبي موجودين في بلدنا العراق افضل منه ولكنهم محاربين من الحكومات

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقني يا عزيزي مروان الأبطال موجودين في مصر والغرب العربي والشام والعراق وفي الجزيرة العربية وكل بلاد المسلمين .ولكن مصادرة الحريات وسياسة التجهيل القسرية والقتل والترهيب التي تمارس علينا من قبل الجهلة المتسلطين هي الحاجبة لرؤية هؤلاء الأبطال.لابد ان يأتي يوما بطل للأمة يقودها نحو الحرية.
حياك الله

شكرا اخواني الأعزاء علي المرور الكريم
اعلم تمام العلم ان مثل هذا الرجل بيننا موجود في العالم العربي وبكثرة
ولكني اتسأل عن مثلة بين الحكام العرب فهذا هو قصدي وليس بين الشعوب العربية والا كانت تفحلت المصيبة وصرت مشكلة بلا حل وكان سينتهي الامل الذي نعيش من اجلة

حبيبي نهائيا لايوجد مثله لدينا

اخي الفاضل رجل مثل هذا بين حكام الدول العربية موجود والكل يعرفه كيف لا تعرفه انه سوبر مان مجرد شخصيه من الخيال العلمي تعالى نحلم انه موجود بدل ما ييجى لنا احباط

مشكلتنا اننا لانرى عظمائنا وهم احياء لكن نراهم بعد ان نفقدهم