ليس كل من لايؤمن بحكومة المالكي هو ضد العراق الجديد ..موضوع للقراءه

يتصور البعض خاطأ ان كل من يعارض حكومة
المالكي هو ضد فكرة العراق الجديد و ضد
كل الدستور وضد اهل البيت الكرام (ع)
وضد المرجعيات وطائفي وعنصري وبعثي الخ ..
وهذا قمة الخطا .
يجب ان يثقف الشعب بأن الحكومه شي و نظام
الحكم شي اخر ؟
كما اهل البيت (ع)اكبر واكبر من يكونوا ورقه
رخيصه تلعب بيها احزاب وحكومه .
والمرجعيات لااتصور انها تقبل بأن تكون
ورقة الفيتو التي تستخدمها بعض الاحزاب
ضد قرارات لاتحقق لها المكاسب السياسيه .
فحكومة المالكي زائله لامحال وكذالك قابله
للاسقاط برلمانيا او تحت ضغوط دوليه .
فالوقوف بوجهها لايعني بكل حال من الاحوال
طائفيه او عنصريه او كرها موجا ضد فئه
هذا غباء ..
الحكومه الحاليه فاشله وهذا امرا معروف
من قبل القاصي والداني ومتهمه بالطائفيه واقصاء وتهميش الاخريين وبوجود
فساد مالي يقدر 1 مليار دولار .
كما انها عجزت على تحقيق 10 بالمائه من
الوعود التي قطعتها على نفسها ..
ففي الماضي في العراق الملكي كان اسقاط
الحكومات لايعني اسقاط النظام وهذا ما
نسعى اليه ..

منطقي جدا ومعقول..........حسب معلوماتي هاي اول مرة تنزل موضوع ما تهاجم بيه شخص هههههههههههههههههههههههههههه

يعطيك العافية :66 (46):

شكرا اخي العزيز المستشار .. لك الشكر
وحلوه حسب معلوماتي ... لازم انشهرت وما ادري بروحي .. ههههههههه

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههه يا عم ولعت بالاخضر واليابس وتكول لي متدري راعي الراي الثاني شوي ...

الله وياك

اي اخي صحيح كلامك بس80%من العراق ميريدون المالكي

مشكور اخويه العزيز الكنك
على المرور والكلام الجميل

كل الشكر والتقدير الزميل العزيزel_sob7

نعم اخي ليس كل من يعارض المالكي هو ضد العراق الجديد .
كما ان الشيعة ليسوا كلهم مؤيدين لحكومة المالكي وليس كل السنه رافضين لها .
وليست كل المرجعيات الشيعيه راضية عن هذه الحكومة كما ان ليست كل المرجعيات السنيه معارضة لها .
وهي ليست كما قلت "حكومة اقصاء" ففيها السني وفيها الشيعي .
وطارق الهاشمي سني وسلام الزوبعي سني وووووووو.........................زالخ
فالمسألة ليست مسألة تعنى بها طائفة فحسب .
ولاكنها مشكلة وازمة سياسيه .
وانا كمسلم شيعي عراقي لست راضيا عن هذه الحكومة ولا اقبل ان تنسب الى مذهبي .
وليس اهل البيت ع حكرا على البعض دون الاخرين .
فهم سلام الله عليهم لكل من والاهم ومن اتبعهم .
واقتدى بأثرهم