-
راح ذاك الزمن
زار المالكى بعض ولايات الوطن وحين زار حيّنا قال لنا : هاتوا شكاواكم بصدق في العلن ولاتخافوا أحدا ..فقد مضى ذاك الزمن. فقال صاحبي (حسن): يا سيّدي، أين الرغيف واللبن؟؟ وأين تأمين السكن؟؟ وأين توفير المهن ؟؟ وأين من يوفّر الدواء للفقير دونما ثمن؟ يا سيّدي، لم نر من ذلك شيئا أبدا. قال الزعيم في حزن: أحرق ربي جسدي أكلّ هذا حاصل في بلدي ؟!! شكرا على صدقك في تنبيهنا يا ولدي سوف ترى الخير غدا. وبعدعام زارنا . ومرة ثانية قال لنا : هاتوا شكاواكم بصدق في العلن . ولا تخافوا أحدا فقد مضى ذاك الزمن لم يشتك الناس! فقمت معلنا: أين الرغيف واللبن؟ وأين تأمين السكن ؟ وأين توفير المهن ؟ وأين من يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟ معذرة يا سيّدي،............................................ ................وأين صاحبي (حسن )
-
رد: راح ذاك الزمن
مآسي ومعاناة
اشكر لك لهيب الحزن الذي يشتعل بين الحين وآخر
اللهم نسألك ان يتغير حال العراق الى احسن حال
-
رد: راح ذاك الزمن
سوف لن تجدي حسن ولن تجدي من يسير على درب حسن ....
كل البلدان العربيه تسير على هذا النهج في كم الأفواه التي تنادي من أجل نيل الحقوق....
ولست مدافعا عن أحد فكلهم شركاء في مايحدث وأن أعترض بعضهم على أداء بعض فالحكومه والبرلمان جميعهم ساهم في أختفاء حسن
-
رد: راح ذاك الزمن
راح زمانا وبقي الخسيس في بلاديلاجدوى لمن تنادي ولمن تقول اه اهالشكو غير لله مذلةتحياتي
-
رد: راح ذاك الزمن
خاطره
تعبر عن واقع مرير للاسف