http://www.alforat.org/imgcache/3/13516_alforat.org.gif
فالعبد الصالح تارة يمده الرجاء والرغبة ،
فيكاد يطير شوق ًا إلى الله ،
وطارة يقبضه الخوف والرهبة فيكاد أن يذوب من خشية الله تعالى ، فهو
دائب في طلب مرضاة ربه مقبل عليه خائف من عقوباته ، ملتجئ منه
إليه ، عائذ به منه ، راغب فيما لديه
الكتاب بعنوان
المشتاقون إلى الله
http://www.alforat.org/imgcache/3/13517_alforat.org.gif
للتحميل إضغط هنا
شاركوا معنا فى نشر العلم
شارك بنشر كتاب
جزاكم الله خيرا
http://www.alforat.org/imgcache/3/13518_alforat.org.gif
