30 ينشقون عن التيار الصدري .

30 ينشقون عن التيار الصدري .
اجمعت اطراف عديدة سياسية وشعبية ومنظمات دولية على ترحيبها في قرار استمرار تجميد جيش المهدي ورأت فيه خطوة ايجابية تساهم في تعزيز الامن والاستقرار في البلاد وتدفع بعجلة البناء والاعمار الى الامام .
ولكن الكثير من العراقين تمنوا لو كان هذه القرار قرار بحل هذه المليشيات لأنها لا تخدم المصلحة العراقية ولا ينتج عنها سوى القتل والدمار والخراب وأن تجميدة مؤقتا سوف يبقى يهدد الاستقرار العراقي.
أن أخطر شيء في تركيبة جيش المهدي هو أنه لا يوجد قائد واحد يطيعونه حيث نراى بين فترة وأخرى قادة جدد وتشكيلات جديدة ، أنهم ينشقون على أنفسهم في كل يوم وهاهو اخر الأنشقاقات حيث نقلة الاخبار أنه هنالك 30 قائد من قادة جيش المهدي ينشقون ويكونون تشكيل جديد حسب ما نقلت وسائل الأعلام هذه الأيام.
والسؤال هنا الى متى ستستمر هذه الميليشيات بخداع الناس ، فهم يحاولون أن يغيرون مسمياتهم من أجل الأستمرار بالقيام بأعمالهم الأجرامية، علينا أن نعي جميعا هذه الخدع ، وعلينا جميعا أن نتبرء من كل المجرمين والأرهابين الذين يردون تمزيق البلد بأعمالهم الاجرامية ، علينا جميعا أن نؤيد بقاء السلاح بيد الحكومة فقط وان لا نعطي للمليشيات أي فرصة للسيطرة علينا.

اخي حميد, العرقيون يتمنون حل المليشيا و الى الابد لان الجميع تعب من الاعيب مقتدى و اتباعه , عندما انشق قيس الخزعلي ماذا عمل غير تشكيل مجموعته الخاصة التي تتلقى الدعم من ايران و ابو درع ماذا يعمل و لواء اليوم الموعود الذي لقي دعم مقتدى , اخي انها خطط ايران لتكثر المليشيا و ارهاب المواطنين شكرا على الموضوع

اخى العزيز غياب القانون وكذلك الاجنده الطائفيه التى زرعت من قبل ايران وال سعودهو من دمر العراق لهذا الحل هو فيكم ايها العراقيون عندما تجدون قلوبكم عراقيه لا طائفيهولا بعثيه عندها نجد ان الصدق فى النوايا هو الاخوه نحن نرى فى جيش مقتدى ان عناصرهجهله ونرى ان الارهاب من المناطق الغربيه هى التى جعلت التخوف مما يمكرون فى نواياهموهم الحاضنه للارهابيين لهذا نحن يجب ان يكون الحل هو كون عراقى كون مسلم والعراقبلدى وبلدك يجب ان تضع يدك بيدى كى نبنيه معا

هو بالحقيقه ماكو قائد لهاي المليشيات ولااكو الها تنظيم معين و اجنده سياسية او عسكرية يعني مجرد ناس ملتمين على الهوسه
وهم مصدر عبث بكل المحافظات
ماعدا بفترة القتال اللي صار من سنة 2006 - 2008 لمن قاتلو الارهابيين أبغداد وخصوصا بدا شغلهم بعد تفجير ضريح الامام العسكري بسامراء ، بهاي الفتره هم چانو فعلا شي يدعو للفخر لان المد السعودي خرج الشغله من طورها والبعثيين والسلفيين فكان هذا الجيش ( جيش المهدي ) قوة ردع فعاله وميزان قوى ضد الارهابيين وقدمو شهداء ابطال وتضحيات نفخر بيها كعراقيين وما نبخس حقهم وصولاتهم يشهد الها الاعداء قبل الاصدقاء
لكن بما ان الاوضاع تبدلت بهاي الايام فأشوف لو ينحلون احسن ، وفيما لو رجعو السلفيين والبعثيين لافعالهم القديمه فيگدرون يرجعون وهاي المره ان شاء الله كلنا نصير وياهم


شكرا

شكرا لكم أخواني، واحب أن أكرر كلامي وأقول أننا يجب أن نحتكم الى جهة واحد تمثل الجميع لكي لا ندخل بمتاهات وأنقسامات وحروب طائفية وهذه الجهة هي الحكومة المنتخبة وهي الجهة الوحيدة التي يجب أن تسيطر على السلاح كي لا نرى المزيد من القتل والدمار..........شكرا لكم أخواني مرة اخرى..