حاول ان تقراها دون بكاء,,
احببت
ان اعرضها عليكم
ولكم
شكري وامتناني . إخواني أخواتي في الله
كثيرا ما سمعنا عن قصص لتوبة
بعض
الإخوة والأخوات وكان خلف كل قصة جندي مجهول
وكان
له الدور الرئيسي في مساعدة بطل القصة على التوبة
والفضل يرجع أولا وأخيرا لله الواحد الأحد .
واليوم
نحن مع قصة لو تخيلت نفسك داخل الصورة
التي تقرأها فلن تشعر بدموعك
وهي
تسقط على وجنتيك ..
فلا
أريد أن أطيل عليكم وأترككم مع القصة
يقوول أبو
سالم :
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي
أوّل أبنائي..
ما زلت أذكر تلك الليلة ..
بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات ..
كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة ..
كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم ..
وغيبة الناس .. وهم يضحكون ..
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً..
كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد ..
بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة
من
الشخص الذي أسخر منه ..
أجل كنت أسخر من هذا وذاك ..
لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي ..
رد: حاول ان تقراها دون بكاء,,
باب التوبة مفتوح في كل وقت وحين ورحمة الله واسعة
اشكرك اخي المحظوظ قصة رائعه ومؤثرة بنفس الوقت
تحياتي الكـ
رد: حاول ان تقراها دون بكاء,,
قال رسول الله صلى الله عليه آله وسلم ولا يغتب بعضكم بعضا...وقال سبحانه وتعالى(قل للذين آمنوا ان لا تقنطوا من رحمة الله* ان الله يغفر الذنوب جميعا)قصه رائعه وجميله وذات معنى لطيف وشكرا تقبل تحياتي ...
رد: حاول ان تقراها دون بكاء,,
شكرا لكم احبتي..
كبرياء رجل
ابو ابراهيم الخزرجي
على مروركم الجميل
انرتوا متصفحي بتواجدك الرائع
وبمشاركاتكم الجميلة
كل الشكر والتقدير لشخصكم الطيب
رد: حاول ان تقراها دون بكاء,,
شكرا لك اخي على القصه سبحان الله هذا القدر وكل انسان اوله واخرته سوف يسلم
تحياتي لك