عرض للطباعة
رحلت ولم تقولَ شيء
الى أين رحلت
ومتى تعود
لم تنطق وتقولَ شيءً
سألتُ البحارَ عنها
سألتُ الليل
والنجوم
سألتُ المسافرين
عن الديار
سألتُ الشمس والقمر
سألتُ الصحراء عنها
وأوراق الشجر
سألتُ العشاق عنها
لكن لا شيء يذكر
ابتعدت بجسها
وليس بروحها
ابتعدت بنهارها
لكن تركت لي الليل الموحش
هل أنساها؟
كيف أنساها وقلبي معها
ستبقى أرواحنا معلقةٌ
بين السماءَ والأرض
بقلمي
عقيل كريم الشويلي
سلم القلم الذهبي الجميل
الذي خط المشاعر الصادقة
تحيااااااااتي
على ترانيم الحكايا
يغفو السحر
وينهمر الدفء على النفوس
طمأنينة
تحتضن القلوب الهاائمة بالعشق
عقيل كريم الشويلي
ترانيم حكايتك لامست الوجدان
كانت رائعة بحق
دمت بخير أبدا
ولك تحيتي
بوح ساحر خلاب
ينساب على القلوب كما المطر
أسرت ارواحنا بجميل كلماتك
وصدق احساسك
الغالي عقيل الشويلي
شكرا لك من القلب شاعرنا الجميل
ولك خالص الود والتقدير
ضاعت من امام اعيننا الاحلام
ومن حبنا اوصلنا الحب الى الفراق
ومن نبضات انين اعتلت القرار
ومن قصة حبنا التي اجبرنا على الاحتظار
رائع ماخطه قلمك ياسيدي
لك مني كل الود والتقدير
فى سحر
الثلوج البيضاء
كانت عباراتك
وفى رقة
أوراق الورود
إنسابت كلماتك
الرائع عقيل
كان لك بين
السطور
أجمل وأروع
حضور
كون بخير وأمان
كلمات جميله جدا سلمت الايادي .
تمادَ.. وجاوز الفنّ.. فنـــّــا
احتوِ الكف الصغير.. وتغنَ
وانتظر بعض الهجوع
واسرق الأنظار من كل الحضور
ثم عــُــدْ فامنحْ إلهاماً يتجدد!
اخي الفاضل / عقيل كريم
قرأت لك خاطرتين .. كبارقة حنان
رصعت الدنيا.. بالألوان
شكراً لقلمك وشكراً لكَ إذ.. كررتها بالعطاء