وانا أحببت ُ أن أزيدهُ رضا ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كان لرجل ثروة ضخمة من الأغنام والأبقار والجمال والخيول حتى إن المدينة ضاقت بها فخرج بها إلى نواحي المدينة وجعل على رعايتها ألف عبد وفي ليلة من الليالي قدمت إحدى الجيوش وإستاقها عن بكرة أبيها فجاء العبيد إلى سيدهم واخبروه الخبر فقال اذهبوا فانتم أحرار لوجه الله تعالى وكان بجواره أولاده فقالوا يا أبانا المال وقد ذهب فلم لا تترك العبيد نبيعهم وننتفع بهم فأجاب إجابة الواثق بربة إن الله أحب أن يختبرني ...
وأنا أحببت أن أزيده رضا
شكرا لكم
تقبلوا خالص تقديري
:66 (46):
رد: وانا أحببت ُ أن أزيدهُ رضا ...
ماشاء الله هذا هو الايمان
وهكذا يكون القلب السليم
قلب الانسان المؤمن ببلاء ربه
ويجب ان يرضى بما قدر الله تعالى
شكرا لك اخ سالم على الموضوع المفيد
تقبل تحياتي
رد: وانا أحببت ُ أن أزيدهُ رضا ...
ونعم بالله
ونعم العبد الصالح
أللهم قوى إيمانا
ولا تزغ قلوبنا
بعد أن هديتنا
جزاك الله خيرا foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?
وجعله بميزان حسناتك
يدوم العطاء
دمت بكل الحب
رد: وانا أحببت ُ أن أزيدهُ رضا ...
المؤمن إذا عرف ربه عز وجل أحبه وإذا أحبه أقبل إليه، وإذا وجد حلاوة الإقبال إليه لم ينظر إلى الدنيا بعين الشهوة ولم ينظر إلى الآخرة بعين الفترة وهي تحسره في الدنيا وتروحه في الآخرة
الغالي ابو علي ارجو لك من الله التوفيق وحسن العاقبه
بحق محمد وأل محمد
رد: وانا أحببت ُ أن أزيدهُ رضا ...
رد: وانا أحببت ُ أن أزيدهُ رضا ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس علي
ماشاء الله هذا هو الايمان
وهكذا يكون القلب السليم
قلب الانسان المؤمن ببلاء ربه
ويجب ان يرضى بما قدر الله تعالى
شكرا لك اخ سالم على الموضوع المفيد
تقبل تحياتي
وتحياتي لاخي الحبيب المهندس علي
بارك الله فيك
وفي حضورك وردك الكريم
لك مني اجمل تحية
رد: وانا أحببت ُ أن أزيدهُ رضا ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة darling
ونعم بالله
ونعم العبد الصالح
أللهم قوى إيمانا
ولا تزغ قلوبنا
بعد أن هديتنا
جزاك الله خيرا foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?
وجعله بميزان حسناتك
يدوم العطاء
دمت بكل الحب
ودمت ِ بالخير والعافية سلمى
شكرا لكم اخيتي
ولكم خالص التقدير
والشكر على الحضور المميز
والرد الكريم
بارك الله فيك ورعاك
رد: وانا أحببت ُ أن أزيدهُ رضا ...
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر الكربلائي
المؤمن إذا عرف ربه عز وجل أحبه وإذا أحبه أقبل إليه، وإذا وجد حلاوة الإقبال إليه لم ينظر إلى الدنيا بعين الشهوة ولم ينظر إلى الآخرة بعين الفترة وهي تحسره في الدنيا وتروحه في الآخرة
الغالي ابو علي ارجو لك من الله التوفيق وحسن العاقبه
بحق محمد وأل محمد
ووفقكم الله وسدد خطاكم الغالي عامر الكرلائي
كل الشكر حضورك الكريم واضافتك الجميلة
دمت بود
ولك من اخيك خالص التحية
وبالغ التقدير