كـــــــــــــــاذبـــــــة

كاذبة

أنا لم أرتعش يوماً
حينما نادتني بصمت عيناك
لا ..

ولا ارتمى قلبي
بين يديك طريح العشق
حينما ذاب في نبضه سكر الكلمات ..
أنا ما حلمت بك يوماً ..
ما اشتقتك يوماً ..
ولا صرخ قلبي أحبك ..
أهواااااااك
أنا لم ترقص الدمعة في عيوني
حينما أهديتني مدونةً للكلمات

أنا مابحثت عنك ..
لا اااا
ولا افتقدتك ..

لا ااااا
ولا نام الليل
حزيناًً على وجنة الدمعات
أنا ماناديتك
ما انتظرتك ..
ولا نسجت من عتم الليالي قصيدة
تغني ملحمة لقياك ..
كاذبة أنا ..
وكذب كل من قال ..

من قال أني قرأت قصائدك ألف مرة ..؟
من قال ..
أني حفظت كلماتك ألف كرة ..؟
من قال ..؟
أنكَ لحظة اعترفتَ بحبي
قفزتُ كالأطفال ..
حلقتُ في زوايا الدار
قبّلتُ وجه أمي ..
والكون من حولي رقص ودار
لم أعرف .. ماذا .. وكيف ؟
أُخفي الخبر ..؟
أم أزفه لأهل الدار ...؟

كاذبة أنا ياسيدي
وكاذبة كنت في هواك
كذبت يوم قلت أحبك
وتلك إحدى أكاذيــــــــبي
الكبــــــــار ..

و أنا أقولها رائعة من روائعك ثناء نزلت علينا الليلة بوحا شفافا يحمل بين ثناياه عشقا مستترا

أسعدني تواجدك معنا مرة أخري وأتمني أن لا يطول غيابك سيدتي

نمارق ود معطرة بالورد

قلمك مليئ بالابداع
ورائعة حروفك غاليتي
سأكون دائما بينها
دام احساسكــ
ودام ابداعكــ
ننتظــــــر جديدكـ بكل لهفة وشوق
لكـِ تحاياي الجورية وعبير ورود أحترامي

ما عاد لي سوى الاعتراف
بأني كاذبة
و أنا أعرف أنّك لو قصدت الكون
لن تجد أصدق منّي
.
الأخت الكريمة
ثناء حمادة
كلمات معبّرة و عميقة
و أسلوب سلس راق
و له خصوصيته
أهلا بك و بقلمك المميز ليتالق في الخواطر
تحياتي
:66 (46):

ثناء حمادة
القلم والحرف المتمرد كل لحظة ترسمين لنا لوعة انثى بشكل مختلف
سعيدة جدااا بقرائتي لتلك السطور التي ابحرت معها
وسعيدة اكثر بعودتك هنا بين ربوع الفرات
اتمنى ان ينال فخرا الفرات بتواجدك الرائع
كوني هنا دوما
تحياتي

أعجبتني كلمـاتك جداً

واصلي ونحن في إنتظار المزيـد
تحيااتي لشخصك :66 (46):

[quote=اشجان;990858]

و أنا أقولها رائعة من روائعك ثناء نزلت علينا الليلة بوحا شفافا يحمل بين ثناياه عشقا مستترا

أسعدني تواجدك معنا مرة أخري وأتمني أن لا يطول غيابك سيدتي

نمارق ود معطرة بالورد

وأنا أقول ..

تلعثمت حروفي فرحاً بهطول طلتك الرائعة


لتبارح الكلمات لغتي


فلا أعد أجد متسعاً من الحرف


لأتوج ذلك الجلال في متصفحي ..

البهية أشجان ..


صباحك سكررر
وفضاء ياسمين ..

ما أسعدني أن أقرأ هذه اللغة الفاخرة

ثناء حمادة

شكرا لك


وتحية



نهاد