http://img101.imageshack.us/img101/1383/1bo3.jpg
الحلاق
تاريخ تصوير الصورة : 1872 م
http://img101.imageshack.us/img101/9527/2jz1.jpg
فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم
حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله
http://img101.imageshack.us/img101/9213/3du0.jpg
صورة منذ 110 سنة لأبو الهول
لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض
تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه
http://img101.imageshack.us/img101/2499/4rj9.jpg
مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراء
الجمال تستريح - والمسافرون ما بين قائم وساجد
ما أصعب السفر وقتها .. ورغم ذلك كانوا يحافظون على صلاتهم
http://img101.imageshack.us/img101/5302/5cz1.jpg
عمال يصنعون الحرير يدوياً
كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م
http://img101.imageshack.us/img101/3084/6rn8.jpg
يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة وقتها ..
http://img101.imageshack.us/img101/8356/7tz8.jpg
كوفي شوب في الجيزة
الصورة التقطت سنة 1876م
http://img101.imageshack.us/img101/9614/8ls0.jpg
داخل الجامع الأزهر سنة 1880م
وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يُلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين
http://img101.imageshack.us/img101/56/9pj9.jpg
مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة
هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يُدرّس فيه مذهب من المذاهب الأربعة ..
http://img101.imageshack.us/img101/2007/10fd6.jpg
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماماً
وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م
http://img101.imageshack.us/img101/5066/11sm5.jpg
أنظروا كيف كان زي المرأة المصرية من 100 سنة
http://img101.imageshack.us/img101/6223/12ut6.jpg
مكان لتحفيظ القرآن ..
وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب ) بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين.
راق لي
مع خالص تحيتي