عرض للطباعة
السلام عليكم:
تمر على شعبنا العظيم في هذه الأيام ذكرى ثورة 14تموز 1958 بقيادة الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم، في هذه الذكرى نستذكر مواقف الشهيد الخالد وهو خلال سنوات حكمه القليلة قدم للعراق ما عجز عن تقديمه كل الاحزاب والتيارات والطوائف لسبب بسيط، وهو أن الزعيم آمن بالشعب بفقراءه وجياعه وابناءه ولم يؤمن بحزب أو تيار أو جماعة.
فألف تحية لقائد ثورة 14 تموز وللشعب العراقي الذي ساند الزعيم والموت لحزب البعث وأذنابه ممن تآمروا على ابن الشعب البار وقتلوا الثورة التي انقذت الجياع والفقراء.
رحم الله الشهيد الزعيم الخالد عبد الكريم قاسم و بمناسبة ذكرى إستشهاده أقوم وقفة إجلال لهذا البطل الشهيد الذي قدم حياته في سبيل العراق عاش العراق شامخا حرا مستقلا و المجد و الخلود لشهدائه الأبرار،
السلام عليكم:
شكرا لك أخي غزير على مرورك الكريم، ولزعيمنا الخالد مواقف بطولية في دعم ثورة الجزائر الكبرى وكل الثورات العربية بعيدا عن التهريج الذي مارسته الكثير من الحكومات العربية .
أدعوك يا صديقي لقراءة تاريخ هذا الشهيد لكي تقف على العدالة التي فقناها في الحاكم منذ زمن الرعيل الأول في زمن النبي (ص).