انفجارات اخرى

المصدر أصوات العراق
قتل اثنان وأصيب 22 آخرون في تفجير انتحاري بسيارة ملغومة في حي زنجيل في الموصل و كان
من بين القتلى شرطة ونساء وأطفال
هذا الشهر ، بدأت الهجمات الانتحارية بالرجوع الى مناطقنا. وآمل أن هذه ليست علامة على انبعاث القاعدة او جماعات مرتبطة.

الناس غالبا ما يكونوا سريعوا الانتقاد لقوى الأمن الداخلي عند هذا النوع من الهجمات. لكني اعتقد ان استخدام الكلاب البوليسية سيساعد على خفض هذا النوع من الهجمات. انها مجرد مسألة وقت. ويجب أن نستمر في تدريب الشرطة و الحصول على الكلاب البوليسية لوضعها في نقاط التفتيش في جميع انحاء البلاد.

علينا أن نواصل تزويد قوى الأمن الداخلي في المعلومات.
آمل أننا لم نتهاون ، وذلك لأن المواطن يقدم نصائح لشرطتنا ولقوات الأمن مع المعلومات القيمة التي كثيرا ما تؤدي إلى اعتقالات المجرمين. ونحن بحاجة إلى مضاعفة جهودنا في هذا الوقت ، في حين أن الإرهابيين يحاولون إرسال رسالة مفادها أن حكومتنا عاجزة عن وقفها. نحن جميعا جزء من الحكومة. ويجب علينا أن نفعل كل ما بوسعنا للمساعدة في تأمين أمتنا. من فضلك ، ابقي عينيك مفتوحة في مجتمعك

لا حولة ولاقوة الا بلله العلي العظيم

والله حرام اتروح هذة الابرياء

بس ارجع واقول!

من السبب في ذالك ؟

واكيد اخي العزيز اوافقك الرئي على قولك اعلاة

الناس غالبا ما يكونوا سريعوا الانتقاد لقوى الأمن الداخلي عند هذا النوع من الهجمات. لكني اعتقد ان

استخدام الكلاب البوليسية سيساعد على خفض هذا النوع من الهجمات. انها مجرد مسألة وقت. ويجب أن

نستمر في تدريب الشرطة و الحصول على الكلاب البوليسية لوضعها في نقاط التفتيش في جميع انحاء البلاد.

علينا أن نواصل تزويد قوى الأمن الداخلي في المعلومات

جزيل الشكر والامتنان على هذا الطرح

والخبر المحزن حقيقتآ

لك خالص مودتي واحترامي عزيزي

تحياتي وتقبل مروري

نسأل الله الرحمة للشهداء الأبرياء
والعافية والسلامة لجميع الجرحى
وان يحفظ الله العراق من كل مكروه

وواجب كل عراقي ان يكون العين الثانية للقوات الأمنية للكشف عن مثل هذه العمليات والقبض على المجرمين
والله فوق كل ظالم

مع تحياتي لك عزيزي
وشكرا لك على نقل الخبر