احذروا الخادمات
هناك قصص عديدة عن الخادمات منها مسموع ومنها مرئي وبعضها لايصدقها العقل ولكنها واقعيه والهدف من كتابة هذه القصص لمعرفة حقيقتهم وللحذر منهم ومهما كانت الخادمه مسالمه الا انها تخفي بعض الشر في قلبها
سفر مجاني ..وباسرع وقت)أستغفر الله
وحكايتها انه بعد ماتنتهي الخادمه خدمتها لمكفولتها وعند حدود الساعه العاشره ليلا تدخل الخادمه للحمام اكرمكم الله وتظل به الى الساعه الثانيه بمنتصف الليل تقريبا .فلاحظت مكفولتها هذا الشئ فسألت خادمتها فقالت انها تذهب لترى اهلها وبلدها فروت (المراه الطاعنه)لابناءها هذه القصه فقالوا لها كيف تصدقين خادمه وهذا كلام ليس من الصحه..وبعضهم قال امنا خرفت ..هداهم الله..ولكن في ليله من الليالي قالت المراة الطاعنه لخادمتها انها تريد الذهاب لرؤيه بلدها فقالت الخادمه المهم انك تتبعين مااقول له لك واغمضي عينيك لكي لاتخافين المهم دخلوا الحمام اعزكم الله وذهبوا لرحلتهم السعيده وبالصدفه في هذاك الوقت كانت احدى بنات العجوز تراقبهم لانها كانت تريد ان تتاكد من صحة الكلام وحاولت فتح باب الحمام لكنه كان مغفول وكان يخرج منه رائحه غريبه ودخان وتسمع اصوات مخيفه وترى نور ضعيف..المهم بعد الساعه الثانيه بمنتصف الليل تقريبا رجعتا من رحلتهم السعيده ومباشره حكت البنت لااخوتها وسمعوا ماروته امهم من مغامرات والاهم انه عجبها المكان اقصد اعجبتها بلدهم ووسعت صدرها ورجعت بالسلامه .والمهم مباشره باليوم التالي تم تسفير الخادمه..
اما القصه الثالثه..هي عن الخادمه التي كانت تطير الاطفال الى فوق عند السقف وبالصدفه في يوم من الايام رجعت الام من عملها قبل الموعد المعتاد وتفأجات لما رأت ابناءها (امطيرين عند السقف بين السماء والارض)وسألت الخادمه ..ليه كذامن اللي عمل هالشئ ردت عليها الخادمه..بقول ..مدام..انا كل يوم أرفعهم لفوق خليهم مبسوطين فوق وعشان اخلص شغل البيت بدري..
طبعا مايحتاج ..مباشره تسفير بلا رجعه..
والقصه الرابعه ..عن الخادمه اللي كانت تحط الطفل الصغير الذي لم يتجاوز ست شهور بالثلاجه تحديدا ثلاجه اللحوم وكل يوم على هالحال .الى ماينام وتحطه بعدها في سريره..لان الام والاب في العمل والاطفال في المدارس ..ولكن جاء يوم ..وكان يوم اسود..نست الخادمه الطفل الرضيع في الثلاجه وبالصدفه فتحت الام الثلاجه ..الا بصرخه هزت ارجاء البيت ..لانها رأت طفلها الصغير جثه مجمده ..حسبي الله ونعم الوكيل ..ولاحولا ولا قوة الا بالله العلي العظيم
والقصه الخامسه..عن الخادمه التي كانت تدرس الابناء والبنات الذين لايتجاوزا الثالثة عشر من عمرهم دروس عن الجنس وتدربهم على فعل الفاحشه مع بعضهم ..تخيلو الموقف اخ يعمل باخته هكذا..لانها كانت تاتي لغرفتهم وتجمعهم بغرفتها وتعطيهم الدروس ..والعياذ بالله
والا ..
الخادمه اللي كانت توفر الجو لبنت مكفوليها مع ولد الجيران ..بالبدايه كانت تدريبات مع سائق الجيران وبعدها اصبح الخادمه مع السائق والبنت مع ولد الجيران..استغفر الله
وقصه اخرى تقريبا مشابهه للقصتين..كان الطفل الصغير الذي كان يبلغ الرابعه او الخامسه تقريبا ينام دايما مع الخادمه ومعظم وقته معها..بمعنى كانت كل شئ بحياته..المهم لما سافرت الخادمه لاحظ الوالدين واخوته ان اخاهم الصغير المدلل يعمل بعض التصرفات الغير لائقه ويقول كلمات بلغة الخادمه ولكنها قذره..وغير هذا انه مرض لفراق الخادمه "تخيلوا الموقف"طفل صغير لايتجاوز الرابعه او الخامسه تقريبا يمرض لفراق خادمه..ويتصرف ويتلفظ بكلمات الجنسهل هذا معقول ..وهو طفل صغير والذي بعمره لايعرف شئ عن هذه الاساليب الغير لائقه وعلاج مثل هذه الحاله يكون عند دكتور اخصائي نفسي ويستغرق مده طويله…... والحمدلله
اتمنى أن تكونوا قد استفدتوا من هذه الجرائم القذرة التي نجلبها لنا ولأولادنا بأنفسنا عندما نقوم باستقدام خادمة من الخارج ...
