عرض للطباعة
أصاب المأمون ارق ذات ليلة فاستدعى سميرا يحدثه فقال : يا أمير المؤمنين كان بالموصل بومه و بالبصرة بومه فخطبت بومة الموصل بنت بومة البصرة لابنها ، فقالت بومة البصرة لا اجيب خطبة ابنك حتى تجعلي في صداق ابنتي مائة ضيعة خربة . فقالت بومة الموصل لا اقدر عليها لكن ان دام والينا سلمه الله علينا سنة واحدة فعلت ذلك .
فانتبه المأمون ، وفهم المضمون وجلس للمظالم و انصف الناس .
جزاك الله خيرا اخي الكريم
على روعة ماتقدمه لنا من حكم بالغة
في الموعضة والتفكر
شكرا على موضوعك المعبر وليس
بجديد علينا هذا التمكن والاتقان منكم
في نشر كل مافيه معلومة تفيد كل من
قرئها ومر عليها
دمت ودام نبض ابداعك
اسعدت بالخير دوما الا حمودي الورد
تحياتي
شكرا ابو حمودى جزاك الله خير الجزاء
تميزت بدقه فائقه فى توصيل المعلومه والهدف
دمت ودام لنا هذا العطاء المميز
خالص تحياتى
اقف اجلالاا واحتراما لروعة ماتقدمه لنا اخي ابو حمودي من
مواضيع قيمة ومفيدة
دام لنا هذا التمييز وماننحرم من جديدك يالطيب
تحياتي وتقدديري لك
يحفظكم ربي وما انحرم من ردودكم التي اعتبرها وسام اضعه على صدري مع فائق حبي و تقديري و احتامي لشخصكم الكريم
بلسمنا الحنونة (بلسم الروح)
نورنا الوهاج (نور الشرق)
يا ريحة مدينة المدن العزيزةيا شموخ نخيلها و طيب اهلها( بنت النصرة الفيحاء)