رد: منو كال جيبولي لهل حياة
هناك حتماً حقوق وواجبات وألتزامات من الولد على والديه
وأيضاً هناك حقوق وواجبات وألتزامات من الوالدين على أبنهما.
فلو عرف كل منهما حقوقه التي شرعها له الدين والنظم البشرية والإنسانية
لما وصل بهما الأمر لدرجة الحدة والصراخ ولوم أحدهما الآخر.
وبالطبع تختلف طرق تعزيز قوة الارادة والأتكال على النفس
من عائلة لآخرى خاصة في مجال الأنفاق المادي،
فهناك بعض الأبناء ينشئ مدللاً فإن تهاون الوالدين بإمر ما أنهار وأتهمهما بالتقصير لإنه أعتاد على أجابة طلباته وتلبية أوامره. في المقابل هناك أسر كثيرة تجعل إبنائها يعتمدون على أنفسهم في سن صغير ليلبوا مطالبهم الشخصية. فيكون الطفل أكثر ثقة بنفسه وأعتماداً عليها.بالتأكيد الحديث بالموضوع له جوانب كثيرة جداً ولعدم الأطالة بالرد نتتمه
بقول لنبي الرحمة عليه وعلى آله الطيبين الطاهرين أفضل الصلاة والتسليم " رحم الله من أعان ولده على برّه... يقبل ميسوره ويتجاوز عن معسوره ، ولا يرهقه ولا يخرق به "
أخي الكريم شكرنا وأمتناننا لروعة طرحكم الثمين .
كن بكل خير وسلام.
رد: منو كال جيبولي لهل حياة
عزيزى بشارنو
اصبحت هذه ظاهره تتكرر واشاهدها يوميا
الاباء يصرخون بوجه الابناء
احتمال للظروف اليوميه وضغط الحياه واعباء المعيشه وارتفاع الاسعار اليومي
احتمال لان طلبات الابناء اصبحت لا تطاق
لانى شاهدت اطفال مازالوا بالمرحله الابتدائيه ولهم متطلبات غريبه وعجيبه
احتمال لان الابناء افكارهم وتطلعاتهم اصبحت تسبق سنهم
واصبح الطفل يتطلع الى الشاب ويقلده
امور غريبه وتصرفات الاباء والابناء اغرب
عصر العولمه جميل لانه الابناء اصبح عندهم وعي كلى
اصبح عندهم مواكبة العصر مما يكلف الاباء فوق طاقتهم
اصبحوا يتطلعون الى الموضه المستمره
ولكن بالنهايه على الابن طاعة ابيه
وليس العتب او اللوم باى لفظ او قول
شكرا لجمال طرحك القيم
ننتظر المزيد من ابداعك القادم
لك خالص تحياتى
رد: منو كال جيبولي لهل حياة
شكرآآ لـكـم علـى مروركـم الرآئـع
نورتـــــوآ
