قد أشار أمیرُ المؤمنین علیه السلام إلی هذا المضمون في عدّة مواضع من نهج البلاغة، ولما کان ذلك یتنافى مع الجوّ الحاکم علی المجتمع المعاصر فیما یتعلق بمسألة المساواة؛ فقد رفض الکثیرون هذه القضیِّة و أنکروا صدورها عن الإمام علیه السلام، وحاول البعض الآخر كالمرحوم مرتضى مطهّري أن يريحوا أنفسهم من عناء الجواب لعدم اطلاعهم على حقيقة هذا الکلام؛ ولم يكتف آخرون في هذا الزمان بإنکار هذه الفکرة بل اعتبروا أنّ مقامَ المرأة ومنزلتها أعلی و أنّ عقلَها أفضل و إیمانَها أقوی كما في كتاب (المرأةُ في مرآة الجمال و الکمال) ففسّروا نقصان العقلِ بنقصان الذّاکرة, غافلین عن أنّه لو کان مراده علیه السّلام هو نقصانُ الذّاکرة، لأمکنّه إیراد تعبیرٍ آخرَ بدلا من قوله ناقصات العقول ؟؟؟
براي هذة الرواية ضعيفة!!
انا ارفض هذا الكلام
هل ممكن نقول كل نساء هكذا؟
و ماذا عن سيدتنا فاطمة الزهراء(عليها السلام) و سيدتنا زينب (عليها السلام )
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مشكور ع الموضوع القيم
ارجوا رد باقي الاعضاء و وصل لرد شافي
تحياتي لك