رد: الحُب على ضفاف الجُرح
كلمات غاية في الروعه عبرت عن احساس
عاشق وهب حياته لمليكته التي اذل كل ما يملك
وجعله تحت تصرفها
تحياتي لك يا راقي
رد: الحُب على ضفاف الجُرح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النورس الجريح
كلمات غاية في الروعه عبرت عن احساس
عاشق وهب حياته لمليكته التي اذل كل ما يملك
وجعله تحت تصرفها
تحياتي لك يا راقي
نحنُ النقيضين .. و الضدين ..
ونحنُ اللذين يفسركلٌ منًا الأخر ..
و خلافاتنا هى التـى فينا تزرعنــا.
ماذا لوأننا يوماً .. توادعنا ..
و فى عيوننا التى ما رأيناها ..
سقطعت بفعل الاّسـى مدامعنـــا ..؟
وران بيننا الصمتُ حينها دهراً ..
و قد أطبقت مقابض الترحال على أصابعنا .
وعلى الشفاه ترتعش الحروف ..
كأن كلماتنا التى من قبل قلناها ..
جاءت صفوفاً .. وراحت تُشيعنـا.
الراقى ..
النورس الجريح....
لو اّمَنًا بصدق الشعور فى الحروف
لدام فينا إلى ما شاء الله غير أننا كثيراً
ما نقف بيننا و بين مشاعرنا .
دمت بكل الموده سيدى .
رد: الحُب على ضفاف الجُرح
عازف الكلمات
صاحب الذوق الراقي والكلمه الساحره
صاحب الإبداع والتألق بوحه
والذي حمل بين ثناياه أجمل وأعذب
ما نطقه لسان وخطه بنان
فلك الشكر كل الشكر أيها المبدع
على هذا البوح الراقي والمميز
دمت بحفظ الرحمن
رد: الحُب على ضفاف الجُرح
الاخ الكريم عازف الكلمات
انت حقا عازف الكلمات وملحنها
وقد يقولون ان المعنى بقلب الشاعر
كلماتك مرهفة منعمة
تشد اليها القلب
وتلوي بهمسها الاعناق
تمتعت جدا بقرائتها
واحسست بمعانيها
فهي استرسالا رقيق في
وهج المشاعر
وحرارة الانغماس الروحي
لك مني اجمل واعطر التحايا
لهمسك الراقي الاصيل
انتظر جديدك بكل لهفة
تقبل مروري البسيط
وامتناني
رد: الحُب على ضفاف الجُرح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عافك الخاطر
عازف الكلمات
صاحب الذوق الراقي والكلمه الساحره
صاحب الإبداع والتألق بوحه
والذي حمل بين ثناياه أجمل وأعذب
ما نطقه لسان وخطه بنان
فلك الشكر كل الشكر أيها المبدع
على هذا البوح الراقي والمميز
دمت بحفظ الرحمن
لا تندمين ..
خرافة الأشواق على يديكِ إنتهت ..
و أنتهت معها أحلام السنين .
و أستسلمت للريح زهور الحب ثكلى ..
يلهو بها الخريف ..
و يلقيها على وجهها فى الطين .
حتى العطورعن الورود سافرت ..
و هجرت طيورها البساتين .
قد ضاع من كان لها ..
وفقدت فى الحياة حارسها الأمين .
كل الشوارع صارت مظلمة ..
كل النوافذ خلف الستائر معتمة ..
ومصلوباًعلى أبواب الليل نهاراً جنين .
و أرانى اجلسُ ها هُنا ..
أمضغُ وحدتى ..
قطاً عجوزاً مستسلماً .. مستكين .
أنظرُ لصورتكِ من خلف الدموع ..
و على إنكسار ضوء الشموع ..
إليكِ يأخذنى الحنين .
الراقيه
عافك الخاطر
أتوقف أمام مرورك .. و أتأمل كلماتى
فأجدها قد لبست ثوب الجمال و أندهش أكثر
حين تٌبث الحروف رضاها بمرورك .. دمتِ بخير .
رد: الحُب على ضفاف الجُرح
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نظرات تؤرقني
الاخ الكريم عازف الكلمات
انت حقا عازف الكلمات وملحنها
وقد يقولون ان المعنى بقلب الشاعر
كلماتك مرهفة منعمة
تشد اليها القلب
وتلوي بهمسها الاعناق
تمتعت جدا بقرائتها
واحسست بمعانيها
فهي استرسالا رقيق في
وهج المشاعر
وحرارة الانغماس الروحي
لك مني اجمل واعطر التحايا
لهمسك الراقي الاصيل
انتظر جديدك بكل لهفة
تقبل مروري البسيط
وامتناني
هذا أنا..
قلباً تناثر نبضهُ فوق الطريق ..
سحقته أقدام الضنا .
و ربيع عمر ضلته السنين ..
فنمت أزهاره السوداء ..
على سياج السنين الداكنه .
هذا أنا ..
جمعتُ بقايا رماد الراحلين ..
وخفيف الأمانى و الأمنيات الملونه .
و جئتُ أشتهى الحياة ..
فقابلتُ كل أشكال القرصنه .
هذا أنا ..
فى كل مرة عشتُ مشاعرى بصدق ..
و أمنت بعد الكفر بالعشق ..
أراها فوق الرمال قصور المُنى .
و أرى أطياف البراءة كذبةٌ ..
و أن التى سجدت أمامى كانت ماجنه .
هذا أنا ..
يُغرينى ملامحُ الوجه البديع ..
و يستفزنى حزن العيون الساكنه .
و أشتهى شجن الحديث ..
وأقتحم تفاصيل الحكايا المحزنه .
من أنثى مهملة ..
و أخرى برغم الوصل رغباتها محرمة ..
و ثالثة تشكو الظروف الطاحنه .
وحين أفيق .. أرانى مصلوباً ..
ودماء بكارتى على فراش اللحظات الساخنه .
هذا انا .
كلُ إمرأة أضنى الرجال طريقها ..
عرفتها .. وعشقتها ..
و فتحتُ قلاعها المحصنه .
و دخلتُ بابها وفى يدى ياسمينة ..
و عهداً بالحياة الهانئة ..الأمنه .
و أعود من غيرتى عليها ..أقتلها ..
و أبكى على صدرها ألفُ سنه .
هذا أنا ..
روحٌ يهيم فى الليل السرمدى ..
ويظلُ نغماً متفرداً فى موسيقات الهوى .
على أوتار القلوب يواصل عزفه ..
فإذا ما الصمت جاءهُ ..
شبت فى الأرواح نار الجوى .
و حلَّ الهجر مقام الوصال ..
و صارت ضدها الأحلام ..
و يظلُ عنوان الحياة هو النوى .
هذا أنا ..
أمشى أبعثر مشاعرى ..
نهاراً ..جهاراً .. بكل الأمكنه .
و ألقى على القلوب محبتى ..
و أتركُ على كل خد سوسنه .
وحين يجىء الليل .. وحيداً فى فراشى ..
يُبكينى إغترابى ..و الذكريات الكامنه .
هذا أنا ..
بعضُ التخيل .. بعضُ التصور ..
وصدقُ أشعارى يزرعنى هُنا .
و كلما شرعتُ فى الرحيل ..
و حزمتُ حقائب السفر الطويل .
يأتينى وجهك الطفولى الجميل ..
يسألنى .. لمن يا حبيبى تفوتنا .
هذا أنا ..
رجلٌ يعيش بكل الأعمار..
و يبقى أسطورة كل الأزمنه !
الراقى
نظرات تؤرقني
يسعد حروفى عطر حضورك ..
و تكتحل عيون كلماتى ببهاء مرورك ..
لا حرمنا الله منك .. ولا حرمنا نورك .
رد: الحُب على ضفاف الجُرح
عندما يبلغ الحب مبتغاه
ويصل الي القمه
عندما يمتلك الحبيب كل جوارحنا
فلا عجب اذ نصب نفسه. ملك على مملكتك وتكون انت التاج المرصع بالماس
عازف الكلمات
عزفت هنا كلمات بلحناً راقي جداً
فأطربت مسامعنا وناضرينا
هنيئاً لمليكتك بك
وهنيئا لنا بوجودك بيننا