اكتبي لي مقاله أقرأها وحدي عن أي شيء؟ اكتبي لي عن بيت بين الأشجار،عن هلال ضاحك،عن نسمة مفاجئة،عن شمس تزول في البحر،وزورق صغير يتوارى في الأفق، ارسمي لي صوره لم أرها من قبل.. وماذا أيضاً؟ اكتبي لي عن أطفال يملئون الغرف بضجيج والألعاب ،عن بساط أخضر في شمس خفيفة.والأطفال يطيرون بأجنحة...

رسالة إلى حب مفقود... ليس هناك أحد يحول بيني وبينك ليس هناك نبات يمتص الثرى من أعماق الأرض ولا ريح تذرو سنابل القمح ولا حيوان ولا إنسان

آدم يتحدث: .................. شقراء , صهباء , سمراء .. أياً كانت تأسرني أنوثتها لكل لون هي عليه مذاق .. و لكل ملامح تميزها حلاوتها أعشق براءة عينيها .. فبهما أرى حاضرها و طفولتها سوداء , عسلية , خضراء , زرقاء .. على اختلاف ألوانها أعشقها ولكم يغريني الكحل بعينيها .. فلطالما عشقت...

كما في كلّ يوم ، توجّهتُ إلى العمل وكلّي أملٌ بأن أقدّم ما ينفع الناس وما يُرضي الله . جميلٌ أن تصادف من لم تلتقِ به منذ مدّة . والأجمل أن يجمعكما الشوق نفسه والمشاعر نفسها .

عرس الشمس من وهجِ تلاحم الخيط الأبيض بالأسود

ضعني قطعة سكر بداخل فمك وتركني أستمتع بمداعبتك... اجعلني رشفة ماء بين يديك لأرتوي من حضن يداك.. اجعلني فكره لمخيلتك ..تمرر البسمه لذاكرتك.. اجعلني قلب ينبض جسد يرتعش من الشوق وجعل عشقي كدم بداخل وريدك وجعلني دمعه تريح مقلتيك من تعب الأه.... وجعلني فرحت الأيام...وسأجعلك وعد الزمان والأن...

اليكم يامن سمعتم همساتي وارهفت اذانكم لسماع مقطوعاتي وتقرون اشعاري في بوابة قصري العالي كنتم تظنون انني اسعد باوقاتي وانني امرح في قصوري ولا اعرف معني الوجع ولم اذق دواء في حياتي وفاتكم انني لم اذق السعاده الا جرعات وبينها اتذوق الالالم السياط كنت احمل همي وراء ظهري وفي صدري جرح ينزف --في داخلي...

اذا سألوك عني...؟ ♥ ~ ♥ ~ ♥ ~ ♥ ~ ♥ ~ ♥ أيهاالرجل الذي خذلني وكسر حلمي.. وصلبني فوق بوابه اليأس .. عصفورة صغيرة تزحف رعباً لفراقه.. وتموت كلما شدها الى قاتلها حنين.. أيها الرجل الذي خذلني..وانت أول من يعلم أنه خذلني..

صباح الفل والياسمين صباح يحمل مع نسماته تغاريد تلك العصافير صباح ملئ بالمغفرة ونفخات الايمان أن شالله ( أهدي نسمة صباح لمن تحب) مع بداية صباح جديد وعلى زقزقت العصافير وشذا عبير الورد المنبعثة من حديقتك فد تفتح نافذتك بــ ابتسامة أمل

اياك... والنسيان تذكر كما تريد كل اللحظات تذكر الحب والعشق والنظرات تذكر الشوق ولهفة اللقاء تذكر نعومة الايدى واللمسات تذكر كيف كان الحنين وكيف كان رنين الهمسات تذكر عندما التقت العيون وعندما التقت...

جاءت لتحكي .. لي حكاية منذ زمن تريد أن تحكيها بدئت تنطق أ 00 ن 00ي فتوقفت ثم ارتجفت وعينيها بدموعها قد ذرفت

رسمت على جبينك شرف مناضل و سحر عَينا عاشق و منحتك سيف فارسي الأخير أفلاطوني في الحب آرسطي الآراء صاحب الفكر المستنير رقيق الكلم دافئ المشاعر

. . لم أكنْ على موعدٍ معهُ بلْ موعدي كان مع القدرْ

رياح تعصف وأنين يتعالى ظلام دامس وأشباح تتراقص الماً .......... سبات طويل ليس له بدايه ولا نهايه ........ ركود ,, ثليج في ذاتنا لا اعرف لماذا يحدث كل ذلك ؟ أهو خلل فينا ؟ كلنا ام بعضنا ؟ الجزء غالب الكل ؟ لا اعرف !!! ام هي قساوت ما نسميه الحياة ؟ آه من الحياة ما اجمل هذا اللفظ وما...

قارئة الفنجان(نزار القباني) جلست .. والخوف بعينيها تتأمل فنجاني المقلوب قالت : يا ولدي لا تحزن فالحب عليك هوا المكتوب ياولدي .. قد مات شهيداً من مات على دين المحبوب فنجانك .. دنيا مرعبه وحياتك أسفار وحروب

نسيانك مستحيل نسيانك مؤلم نسيانك يعني انتهى روحي نسيانك يعني انسحب نبضي نسيانك يعني موت قلبي

حلم أبيض حلم أبيض كان طريق أبيض

أحن إلى ضؤ القمر تاخذني غفواتي تلاعبني أحلامي

أمراه مطلقة .. أمراه مطلقة ..

أنا ماضي تراب انا لاحاضر لي ............. والغد المجهول يبدو لي سراب ! انا في الليل مؤرق انا روح تتمزق ............... والظلام الحالك المضني عذاب !

إقــــرار . . . . .

بشروهآ آني آبرحل .. سوف أرحل نعم... أنا راحل لكن ... أتمنى أن تعرفي بأن الحياة لن تتوقف عند هذاالمنعطف فربما يأتي الغد

وأخذة ذاكرتي ترتحل من جديد بين تموجات شعرك وصدى صوتك ونحافة خصرك الذي كان يذوب في يدي كما تذوب النار الجليد وسحر رموش عينيك وشفاهي التي كانت تحاكي شفتيك ...

أنا يا سيدتي رجل يتسرب بالكلمة والنور وتحفر بعض ملامحه الأحزان له روح علقها في بوابة هذا العالم قنديلا.حتى لا يتعثر طفل .او تكبو امرأة... ياسيدتي ما مر من العمر سراب ماهو ات منه ضباب ..أخشى ان تسبح فيه عيناك .. دعينا نقتنص الان اللحظة.نعتصر الشوك لعل العطر يكون دفينا.غرباء كنا في صحراء العشق...

اشتاق الى لعب الماضي وآثاره في نفسي ... عندما كان تفكيري يقارن بمستوى كلامي ... ... اذللت ُ نفسي لمفهوم ٍ اسمه الحب المتمثل في كينونة رجل... .. بدت برأي وانتهت بقرار أودى بي الى الانهيار ...