دع العيون تتناظر فقد اشتاقت للنظر يا سمائى غبت عنى عودى باضوائك يا قمر طلى إلى وأطيلى النظر

هي بسمة على الشفاه.............وأمل الغارقين في النجاه وابتسامة قلوب الأحبة.............وقبلة على خـدود الحياه تظهر للدنيا عروسـا..............تزينت بزيـنة الــفتـاه وكل من حولها عاشق............وكل عاشق يهوى الـحياه ******** هي شـجرة عتى التلال..........ولبـنة الحـب والـجمال وقد أطلت...

خمسه عشر بقلمي صار عمري خمسه عشر َصرت أحلى ألف مرةصار حبي لك أكثر ألف مرة ربما من سنتين لم تكن تهتم لوجهي المدوروسؤالك عني كان بين.. بينلان ملابسي تغطي الركبتينكان يكفيني ان تهديني دميه

معاويةُ! الحال لا تجهلِ و عن منهج الحقِّ لا تـعـدلِ نسيتَ احتيالي قي جُلَّق على أهلها يوم لبس الحلي وقد أقبلوا أهلها يهرعون جـحـــــافيل كالبقر الهمل وقولي لهم إنَّ فرض الصَّلاة بغــــيـــر و جودك لم تُقبلِ فولّوا و لم يعبأوا بالصَّلاة و رمت النفار إلى القسطلِ ولمّا عصيت إمام الهدى و في جيشه...

أسقني من الكوثر كأس ... بين رحاها راية حب علي . لملمتها من قباب الكم ... ذاك اليقين من تلك الخوالي . يروي عزاء حشرا من الاله... هبة في عزائكم احشريني . فحلبت الباكيات من دهرا حلبا ... في حبكم عصرت لذات فؤادي . ولما تلاقينا على صراط ولاية ... تناظرنا ورجائي معكم تشمليني .

صياماً حتى يرحلَ الألم هيا لنمضِ نجمعُ الهمم في موطني ونرفعُ العلم و أقسم بالنون والقلم يا سادتي سيرحلُ الألم ((سلام هي حتى مطلعِ الفجر))

وَجَدْتُ رَسائِلي وَجَدْتُ رَسائِلي في كفِّ طفلٍ ...يُبَعثِرُها على ريحٍ تَوَلَّتْ فَيَسحَقُ بَعضَها في أرضِ طينٍ ...ويَرميَ بَعضَها ويقولَ بُللّت وقَفتُ بِجانِبٍ كَي لايراني... لأجمَعَ مِنهُ أوراقٍ تَناسَتْ فَتلكَ مَشاعِري خُطَّتْ بِلَيلٍ... وعَيناي الَّتي بالحِبر فَضَّتْ وتِلكِ سطورَ عشقٍ...

قصيدة الجواهري لصدام عندما اسقط عنه الجنسية العراقية يا غادرا إن رمت تسألنـــي أجيبك من أنـــــــــــــــــــا فأنا العربي سيف عزمــــه لا ما أنثنــــــــــــــــــــــــى وأنا الإباء وأنا العـــــــراق وسهله والمنحنــــــــــــــــى وأنا البيان وأنا البديــــــــع به ترونق...

بـطـاقـة هـويـة محمود درويش - فلسطين سجِّل أنا عربي ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ وأطفالي ثمانيةٌ وتاسعهُم.. سيأتي بعدَ صيفْ! فهلْ تغضبْ؟ سجِّلْ

هل في البداوة من طبعٍ لعشق شجاً ام في مواويلها حزن واهاتي.. ام في سنين حنين الود اشرعةٌ تسري ببحرحبيساتٍ كئيباتي..

(ومتى العراقُ مضى ليرفعَ رأسَهُ ... دارت فؤوسٌ فوقهُ ومعاولُ ) - أبيات شعر جميلة تصف الواقع العراقي المر..! 2010-08-09 :: بقلم : خلدون جاويد :: انا بالحكومـة والسياسة جاهل ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ عمـا يدور من المكائدِ غافـلُ لكنني هيهـات افقـهُ كوننا ..................... شعبـا ً...

دَع الأيام تفعـل مـا تشـاء وطب نفساً إذا حكم القضـاء ولا تجزع لحادثـة الليالـي فما لـحوادث الدنيا بقـاء وكن رجلاً على الأهوال جلداً وشيمتك السماحـة والوفـاء وإن كثرت عيوبك في البرايا

يا نبض قلبي الذي اهذي به كلما دق فؤادي فيهاا بك اصبحت تطرب انفاسي

الله يعرف حكايتنا قبل البدء فما أن جئنا للعالم أرتحلنا إلينا

عذاب القلوب تتعذب الروح....يتعذب الجسد.....ولكن ما اشد عذاب القلوب عذاب الصديق لصديقه.....عذاب المحب للمحبوب فأنة عذاب تدمع له القلوب

الحبُ يزعزعُ أوهامــــــــــــي والخوف يحاصـــــــرُ أحلامي وأنا لا زلتُ بمعتقلــــــــــــــي أفترشُ الحزنَ بلا أمـــــــــــل ِ وكأن الســــــــجن َ هو الباقي ليَ ... والموعـــــــود ُ لأيامي لا أدري منْ يسجنُ نفســــــي من يرسمُ حاضري في أمسـي من يخنقُ إحساسي وهمسـي من يســــــــــلبني...

قالت: سوف تنساني وتنسى أنني يوما وهبتك نبض وجداني

الرحلة في غور المجهول : شعر : عمر غراب . في نصف العاشرة مساء وليوم شيبنى بثّه جرّد العازم أمرا

حقيبة النسيان ثم.. \

غربة الوطن وَجَدتُها في ربيعِ العمرُ تسئلنَي ... ياشَيخ ماسرَ هذا الوَهنَ وَالحَزَنِ مَنْ ذا الذي يَسلِبَ الأبطالَ قوَّتها ...مّنْ ذا الذي يَسرِقَ الأغماضَ والوسَنِ مَنْ ذا الذي يَتركَ الألبابَ خاوية ... تَبكي عَلى الطَلِّ في بَغدادَ واليمنِ مَنْ ذا الذي لاتُرى في البُعد بَسمَتَه ...إلاّ...

إغضب كما تشاء.. واجرح أحاسيسي كما تشاء حطم أواني الزهر والمرايا هدد بحب امرأةٍ سوايا.. فكل ما تفعله سواء..

يا شهداء المقابرالجماعية أخذوه أسيراً للآهات ومضى تختلجه الثورات إعتقلوه في وسط الضلمات نهارات ليست بنهارات عذبوه ولم يبت آه الآهات أغاضهم بما له من معنويات دماء الأحرار كسرت البندقيات اسقطت الصنم بمجد وتحديات

أنين الجوى أتعذلنــي وأنت صفــيُّ عمري وتسعى أن تكون نصير هجري فــلا عتبي إذا الدنيــا تمــادت تعيـد صبــابتي وتصون نذري فكن حُلمــي إذا نـامت جفوني وكن ليلــي إذا مــا هـــام ليلي

أغصانٌ مكسورة ضــاع عمري بين أحــلام الأمـــاني بين قلب صد عني بين ليلي وزماني تلك عيناها رمتني في دهاليز الجوى وطوتني في عذاب وضياع وهــوان وسقتني من يديها حلو شهد عذب