إبتهال : شعر / عمر غراب . جنّة للإشتهاء فجرّت أشواق روحي

بـوقـت مــن الـبطا،وبليل تـترقص شـياطينه" "بـعد شـفت الـضيا يـنزع مـن ثياب المسا ثلثين تـحـايلت الـمـنام الـلي مـثل بـيتك تـمرينه " "وانـا الـلي مـن تـفارقنا وأنـا ماغمضت لي عين غـريـبة!!كل حـلـم يـمـر بـرقادي تـزورينه" "والاغـرب..كيف أحـلم الحلم،وارجع واحلمه بعدين؟ قـبـل يـومين،شفتك...

متَى ستعرف كم أهـواك يا رجـلا أبيـع من أجلـه الدنيـا وما فيهـا يا من تحديـت فِي حبـي له مدنـا بِحـالِهـا وسأمضـي فِي تَحديهـا لو تطلب البحـر فِي عينيك أسكبـه أو تطلب الشمس فِي كفيك أرميهـا أنا أحبـك فـوق الغيـم أكتبهـا

رباه ها أنا ذا خلصت من الهوى واستقبل القلب الخلي هواكا وتركت أنسي بالحياة ولهوها ولقيت كل ا لأنس في نجواكا

من لا مكان لا وجه، لا تاريخ لي، من لا مكان تحت السماء، وفي عويل الريح أسمعها تناديني: "تعال" ! لا وجه، لا تاريخ.. أسمعها تناديني: "تعال"! عبر التلال مستنقع التاريخ يعبره رجال عدد الرمال والأرض مازالت ، وما زال الرجال يلهو بهم عبث الظلال

اشعرها على يدي شلالٌ ضوء أسود ألمّه سنابلاً سنابلاً لم تُحصدِ لاتربطيه واجعلي عل المساء مقعدي من عمرنا على مخدات الشذا لم نرقدِ وحرَّرَته من شريطٍ أصفرٍ مغردِ

أيا امرأةً داخت بها الدنيا... وحَيَرتْ في وصفها الوصفا... أيا امرأة اشعاري بها صمتتْ.. وألجمت في شعريَ الحرفا... أيا امرأة مادخلتُ حربآ لأهزمها.. إلا وأردت عن ذبحها السيفا...

وكل ما اقول ليك حني بي معاد يوم يا الاميرة بس تقولي لي اصبر باكر الايام كتيره باكر الاياك كتيره كتيره ببقي راجيك يوم تحني ويم تكوني قريبه مني لو بتعري ريدي ليكي اصله ما بتقيبي عني لو بتعرفي ريدي ليكي اصله ما بتقيبي عني سيرتي ليك كان تبقي سيره تعرفي الايام كتيره يا حليل قلبي اللي رادك ديمة...

متكبرة وألظلم ما أروعه في قصرها متكبرة وألموت غايتي على يدها متكبرة أتشعرين بأرتجاف قلبي ونبض الحياة بين كتاباتي أترين خمول عيناي وأحتراق شعري وأنكسار خطواتي أتشعرين بأشتياقي

أيها الوداع أما شبعت من الفرقة بين القرناء كفاك فما تفعله ليس من فعل الكرماء تشتت قلوبا تظل تراك بأعين دمعاء وأنت تقول اعذروني فهذه سنة جمعاء بحثت عن علاج لك حتى عند الأطباء

اهداء الى الفراتين الحمد لله مبدع الكون والإنسان الحمد لله من المسلمين خَلاني الحمد لله قصيدتي هي العنوان صدقها قلبي ونَطقْبها لساني كلماتٍ معطرة بالورد والريحان ابعثها لبيت الفرات بيتي الثاني

يسالوني عن حبيبتي من تكون هي منية النفس ومثواها هي قمر بل شمس سبحان من سواها هي القلب هي الروح والعين ورؤياها هي اغنية جميله كل طير مغرد غناها هي جميله رقيقة القلب راقيه ما احلاها

حلم سكران لاعشق بعد اليوم يستهويني سألبس ثوب الحرب فأذكريني.... سأفيق من نوم الكسالى لأزيح عن جسدي الغبار لن أعود..... لن أعود.......... قسما بأسلامي الجريح لن أعود....

بدايتي معكم ستكون هذه الكلمات المتواضعه بقلمي لتكون بدايه الاخوة والصداقه أستفهم عمري سنواتي وسؤالا يتبعني دوما في الماضي بات وفي آلاتي فلماذا يتكرر وجعي؟

هكذا.. مثلَما تُريدينَ منّي سوف أغدو محضَ الصَّديقِ المُسِنِّ ناصحاً، أو محدِّثاً، أو سميعاً حين تحكين.. غارقاً في التَّمنِّي دون أن تَسمعي ارتجافاً بصوتي دون أن تلمحي انعطافاً بعيني خُدعةٌ أنْ لمستِ أوتارَ قلبي فتهيَّأتُ واهماً كي أغنّي واستَفَقنا، فلا مررتِ بدربي ذات يومٍ، ولا تساءلتِ عني!‍

وطني وأبناء العمومة لازالَ قلبيَ بالسؤالِ مُقَيَّدِا... يَبكي على قلبٍ تحوّلَ أسوَدا من أينَ جاءَ لهُ السَواد مُعانقاً ... ولقَد رأيتُ بياضَهُ إذ يولَدا مما أثار حفيظة في داخلي ... من أين هذا الأمر من أين ابتدا ألعُرْبُ والأسلامُ جسمٌ واحدٌ ... حيث الأخوة والشهامة شاهِدا مَنْ غَيَّرَ...

كلّ له قيثارة إلا .. أنا قيثارتي في القلب حطمها الضنا كانت وكنا والشباب مرفرف تشدو فتنشر حولها صور المنى واليوم كفنّنا السكون ولم نزل بربيع عمرينا

قالت ائن بمضجعي ماذا تريد !!؟ قل لي بربك يافتى ماذا تريد !!؟ شعري على وسادتي يبكي على مجد تليد واناملي حرى كما حر

ارميني بسهم العشق ارميني فقلبي متلهف لطعم حلاوة مرارته فذوقيني ارميني في بحور عينيكي اريد الغوص بها وان شئتي اغرقيني

إهدَآء إليّه :- لأنهُ أرغَمنِي علَى آلْكِتآبَة شَوقآ إليهـ .. / / / / / ///

ياربِّ قلبي لم يَعُدْ كافياً لأنَّ مَنْ أُحِبُّها . . تعادلُ الدُنيا فَضَعْ بصدري واحداً غيرَهُ يكونُ في مساحةِ الدُنيا لو خرجَ الماردُ من قُمْقُمِهِ و قالَ لي : لبَّيْكْ دقيقةٌ واحدةٌ لديكْ تختارُ فيها كُلَّ ما تريدُهُ من قِطَع الياقوتِ و الزُمرُّد

وطنــي نادي حافظ أستغفر الله .. كيف الروح يا وطني تهيم من بعدكم شوقـــا الى بدني أستغفــر الله .. هذا القلب منجذب منكم إليكم بكـم في كامــل السنن أستغفر الله .. هذي الروح دونكمـو وهمٌ يحركه غيــم من الفتـــن الله .. يــا موطني كن لي تكن ألقا تسعى له مهجتي ســرا وفي العلن

وصــرخــتُ وصرختُ بالـيلِ المـودعِ باكــيآ ويداكَ تمسكُ بي وانتَ انتَ مغادري ولقد اتت بعدي الليالي وانقظت وكأننا في الدهرِ لم نتزاوري

لعمرك ما حزني لمال فقدتهولا خان عهدي في الحياة حبيب ولكني أبكي وأندب زهرةجناها ولوع بالزهور لعوب رآها يحلّ الفجر عقد جفونهاويلقي عليها تبره فيذوب وينقض عن أعطافها النور لؤلؤامن الطلّ ما ضمت عليه جيوب فعالجها حتى استوت في يمينهوعاد إلى مغناه وهو طروب وشاء فأمست في الإناء سجينةلتشبع منها أعين وقلوب...

أين أنت أيها الاحمق الغالي ؟ ضيعتني لأنك أردت امتلاكي ! .... * * * ضيعتَ قدرتنا المتناغمة على الطيران معاً وعلى الإقلاع في الغواصة الصفراء ... * * * أين أنت ؟ ولماذا جعلت من نفسك خصماً لحريتي ، واضطررتني لاجتزازك من تربة عمري ؟ * * *