أ نت....... يا من اعتاد أن يأخذ ويأخذ ويبحث دوما عما يناسبة

من أنت سكنت بيوت الشعر وتركت العالم يرثيني من أنت رحلت بلا شوق أو شيء منك يواسيني من أنت يا ذات الشعر المتناثر مثل الأزهار حطكتي الليل وتركتي العالم ينهار حطمتي جميع حكاياتي والقلب العاشق والأزهار من أنت ارآة تسكن في عمق الوجدان

حرابُ الغدرِّ تطعنُ في بلادي = على مرأى الاقاربِ والبعّـــادِ ويُقتَلُ شعبنا قتلاً ذريــــــــــعا = وقد صَدرت به فتوى الجــهاد كأن دماءه وهبت حــــــــلالا = لتُسفكَ في الروائحِ والغـــوادي وان جسومَ هاتيكَ الضحايـــا = خُلقنَ فبعنَ في سوق المـــــزادِ وهل ينجاب عن ليلي صبـــاحٌ = غداة...

كيف ترضين بما حين يقال انصتي ما تسمعي شيئ محال اني كالبركان لااُطفى بماء ومن البركان مازان الرجال إتبعي الاثار في حث المسير لتنيري الدرب في صعب الوصال انتِ ضلع ناقص لا ضر فيه وبدوني كسراب فيكِ حال امسحي كالموج ماقد تعتريه ان آثاري ستبقى بالرمال

نتاجات كريم العراقي من الشعر العربي الفصيح نداء من امرأة مظلومة

صانع الأوسمة : شعر / عمر غراب . صاحب مضى يشرع الأسى ملّه الضحى وانتشى المسا عطر شوقه

أغداً ألقاك أغداً ألقاك يا خوف فؤادي من غد يالشوقي وإحتراقي في إنتظار الموعد آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه إقترابا كنت أستدنيه لكن هبته لما أهابا وأهلت فرحة القرب به حين استجابا هكذا أحتمل العمر نعيماً وعذابا مهجة حرة وقلباً مسه الشوق فذابا

كيف ألتقيتك كيف ألتقيتك !! وسحابت شوقك أخذتني عنوة في غياهب ليلك تطويني حسرتاً وتؤسرني عطشاً لرؤياك كيف ألتقيتك !! ولم أرى حتى خيالك ألخافت ولم ينحني ناظري

حبك عنواني تعالي أفتحي تاريخ حبي من غيرك يصلح مأساة قلبي أنت لؤلؤة النهار فأخمدي قلبا قد حرقته اهاتي تربعي على عرش فؤادي وكوني المرساة لذاتي

معلقة زهير أَمِنْ أُمِّ أَوْفَى دِمْنَـةٌ لَمْ تَكَلَّـمِ بِحَـوْمَانَةِ الـدُّرَّاجِ فَالمُتَثَلَّـمِ وَدَارٌ لَهَـا بِالرَّقْمَتَيْـنِ كَأَنَّهَـا مَرَاجِيْعُ وَشْمٍ فِي نَوَاشِرِ مِعْصَـمِ بِهَا العِيْنُ وَالأَرْآمُ يَمْشِينَ خِلْفَـةً وَأَطْلاؤُهَا يَنْهَضْنَ مِنْ كُلِّ مَجْثَمِ...

　 كنت ِ امراة ً لايوجدُ منها اثنان 　 　 ثائرة ً..عاشقة ً مهووسة بافتتان

زمن اللا .... حب ملامح باكية في ذاك الركن الركين تصلي لرب العالمين ، تبكي كطفل بائس حزين تلبس ثوبا بلون الياسمين كملاك هارب من زيف السنين تجلس وحيدة بوجه حزين

( 1 ) فكري يستحم بالأرق وحيداً أنا ... بين أنقاض السراب يغتصبني زمن مبعثر يدفعني لشنق نفسي مرتين مرة بشارع عشق في بغداد وأخرى في أزمنتي المسلوبة

"ماذا؟؟؟ " يا صديقتى صدقى احساسك واعلينها بصراحه فان الصدوق من يا صديقتى....؟ اهذا لكبرياء ام لضعف وانكسار ام لتاثير واحساس يا صديقتى

ينزفُ القلب رماداً ورصاصاً من سلالاتٍ ومن تاريخها وبقايا من نشيد الرجم في حربٍ بليدة وزوايا تنثر العقم الزؤام ينزف الجسم خلايا زئبقيةْ وظنوناً شبحيةْ تعشق النطق على بيتٍ من الشعر المنمى ينزف العقل مرايا من حقولٍ بشرية

قطعة من كبد وغطتها الرمال .... أصبحت ذكرى عذاب للنساء .. وللرجال حين أذكرها يصبح العشق محالا في محال وتصبح الدنيا جحيما لا يجاريه الخيال..... .......

:2:هذا الصباح عن الترزق مشغول لاحتاجي توقيع حضرة المسؤول صاحب الراي والامر المنقول خرجت بالشكل المقبول لاصل قبل المسؤول وقفت بالباب المقفول مع من عن شغله مشغول نتبادل فراغ القول في انتظار حضرة المسؤول هللوا واقرعوا الطبول

يــا مـــن هـــواه أعـــزه وأذلـنــي كيف السبيـل إلـى وصالـك دلنـي؟ تركـتـنـي حـيــران صـبّــا هـائـمـا أرعى النجوم وأنت في نوم هنـي عاهدتنـي ألا تمـيـل عــن الـهـوى

من منا لا يعرف الشاعر الكبير عبد الرزاق عبد الواحد كتب لنا الكثير الكثير تالق بعالم الشعر احد اعمدة الشعر الحديث العراقي اود اليوم انقل لكم قصدتة بعنوان لا تطرق الباب

بدور أنت رائعةٌ و إني شاعرٌ ملهمْ ملكت الروح إذ صرت لها في نهجها توأمْ سكنتِ في شراييني وفي عيني وفي فكري عليك القلب قد صلى ونبض الروح قد سلّم

نبـع العفـااف معطرت الألفاظ من أصلهـا النبـعُ بإقبــالِ إقبـالٍ يعـــز بـكِ الـدهــــرُ مـن المكــارم تهوى عنـدكِ جُمَـلٌ ويزدان من نهر الصفا بك الزهــرُ هي النجيبة إن جائت وإن رحلت

تساؤلات توجهت لنفسي بهذا السؤال هل ان نيل الرضا شيء محال؟ هموم ثقال بثقال الجبال هل بالتمني ننال المنال ؟ يقال لكل مقام مقال فهل من شروق بعد زوال ؟

اخاف على الورد من جارحيه ويجرحــني في الهوى برعـــم ويزكو فيلثمه السارقــــــــون ويحـرم عـــن لثمــه الـــمغرم وتجرحـــــه خائنات العــــيون وعيني لــــــه ابــــدا بـلــســـم ************** وابــكي وابـكي لعل دمـوعــي اذا لامســـت جرحـــــــه يبسم