شددت النائبة عابدة foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? الطائي عن كتلة التضامن المستقلة في الائتلاف العراقي الموحد على ان اعتماد القائمة المفتوحة في الانتخابات النيابية القادمة هو أفضل الخيارات التي تمنح الناخب العراقي قدرة وحرية اختيار المرشحين بكامل قناعاتهم وكان مجلس النواب قد بدأ بمناقشة اجراء التعديلات على قانون الانتخابات القديم ،وسط مطالبة شعبية وسياسية كبيرة باعتماد القائمة المفتوحة كأساس لإجراء الانتخابات البرلمانية المقرر منتصف كانون الثاني القادم وأضافت الطائي في تصريح لوكالة الصحافة المستقلة ( إيبا ) ان القائمة المفتوحة ستضع الناخب العراقي أمام الصورة الحقيقية للمرشحين ومدى كفاءتهم وقدرتهم وتاريخهم من اجل خدمة الشعب والعملية السياسية وقالت: ان اعتماد القائمة المغلقة بمثابة وضع الستار المانع للمرشحين الأمر الذي يجعل الناخب يدلي بصوته وهو مغمض العينين لا يعرف خياراته وهذا ما حصل بالضبط في الانتخابات النيابية السابقة ودعت الطائي مجلس النواب الى إجراء تعديلات على قانون الانتخابات النيابية القادمة والاسترشاد بدعوة السيد السيستاني لاعتماد أسلوب القائمة المفتوحة في الانتخابات البرلمانية القادمة ومن المقرر ان يحسم مجلس النواب قانون الانتخابات قبل منتصف الشهر الجاري ،حسبما قرر في وقت سابق .





http://www.eatilaf.com/news.php?action=show&id=472

شكرا لك غاليتنه
بنت العراق
لقد تعالت بعض الاصوات القبيحة المطالبة
بااعتماد القائمة المغلقة وذالك
(غاية في نفس يعقوب)
لماذ يادهاقنة السياسة والمطالبين بالارتقاء بالعملية السياسية
تلحون على هذا الطلب.. الا يكفي اننا اوصلنا شخصيات هزيلة
الى البرلمان في الانتخابات السابقة.. وكان لوجودهم او عدمه واحد؟؟
هل هذا العراق الذي كنا ننتظره ونحسب الايام لرؤية فجره الجديد؟؟
ان الشخصيات الوطنية المساندة لحقوق المواطن اتصور لاترغب في
القائمة المغلقة على الاطلاق. ولاكن الشخصيات التي
لاتجد فيها المنفعة والكفائة المطلوبة هي من تروج لهذا الطلب
وتسعى جاهدة من اجل اعتماده .. كي يعودو للمقدمة من جديد..
على كل موطن حر شريف ويحمل هم العراق ان يفضح هذه الاصوات المنادية
بااعتماد القائمة المغلقة.. لكون المؤمن لايلدغ من جحر مرتين؟؟
كفى اسخفافا بعقول المغفلين من الناس..
وكفى ارتقائكم على حساب الكفائات العلمية الواعية ؟؟
لقد باتت نواياكم مكشوفة ومفضوحة للقاصي والداني..
ندعو من الله العلي القدير ان يمكن الشعب العراقي
بكل انتمائاته العرقية والمذهبية
ان يختارو من هم اكفاء بعملهم ومخلصون لشعبهم ووحدة وطنهم؟؟
ونتمنى لاتكون ضغوط اقليمية في صالح فلان وعلان..
ولانريد ان نرى دولة صاد تدعم الطائفة الفلانية
ودولة سين تدعم الطائفة الفلانية..
فكلاهما عملاء ارتضو لاانفسهم الرضوخ لرغبات الاجنبي
وتحقيق مصالحه ..
والشعب العراقي جدير بهذه الممارسة الديمقراطية
وسوف يكون النجاح حليفه.
بأاذن الله.