هل جئت ترجو الصفح من أشلائي
أم جئت ترقص فوق ساح دمائي

يا من وصلت إلى العراق مودّعًا
ومصافحـًا بتعجرفٍ وغبـاءِ

مازلت تلعب لعبةً مكشوفةً
وتزيد من قهري وطعن إبائي

أرسلت مني الردّ نحوك طائرًا
فتحيتي لك صفعـةٌ بحـذائي

لن ارتجـي منـك الطريـقَ وربما
ساقَ الحـوارَ إلى لقاكَ حذائـي

لاتنتظر سعداً وفكـر يومهـا
من سوفَ يرنو بالعواء ِ دلائي


هل جئت ترقـص؟ حينهـا؟أم جئتَ تدهس ُ
عمرها بمصيبة وبلاء ِ؟


عاش منتظر الزيدي
عاش العراق
عاشة فلسطين
دعائكم للبطل وصوتكم بالمطالبه بالافراج عنه

احسنت وصح لسانك يامصطفى

كلماتك دخلت القلب وايقظت الضمائر النائمة

شكرا لهذا الشعور الوطني

لاحرمنا مدادك عزيزي

احسنت وصح لسانك يامصطفى

كلماتك دخلت القلب وايقظت الضمائر النائمة

شكرا لهذا الشعور الوطني عاشت ايدك

شكرا اختي الغاليه ام فيصل على ردك الرائع نروتي صفحتي
تحياتي الك

اشكر كثيرا اخي محمود على رد ومرورك الكريم
تحياتي لك

واو
ماكنت اعرف انك شاعر مبدع
عاشت الايادي
تحياتي لك

أحسنت وبارك اللهـ فيكـ يالغالي

خاطرهـ في قمة الروعهـ

جزاكـ ـاللهـ ـألف ـألف خير


تقبل تحياتي لكـ بكل ود .. ((رنــــــاوي))