ســعادتي عـــرفـت ْ طـريقــها إليــك
فــلا تــدعهـا --- وتطـلب َ الـــرحيـــل
عـايشــت ُ لحـظــات كــانت أعـظــم لحـظــات عمــري َّ الدفـيـــن
أطـلقــت ُ أحـــزاني وأفــراحي مـعـــك
ســامرتـُك حتــى فــي لحــظــات الحـــُزن
وكنــت للقلــب الخـليــل
تطــلب ُ لـــي عطـــاءا ً لاحـــدود َ لـــه .... وروحي تـطــلب ُ القــليل
قلبــي العـاشــق ُ فــي هــواك أ ُنــــير
شــق َّ عـُبــاب الكــون بـصــُبـح ٍ
وهــــــــــــذا هـــو عــِشــــــق ُ المســـتحيــل
مـع تـحـيــــــــات // عـاشــقة تــراب العـــــــــــــترا



رد مع اقتباس


