دعــوتنــي للــحـُب -- وقــد ســلب َ حــُبــُّك راحـــتي
ويــكاد ُ ينــفــطــِر ُ الـقــلب ُ شــوقــا ً إليــــك فــي كــُل ِّ لحــظـــة
يـــازارع َ الأمــل الـضـــائع ُ فــي وحـــدتـي
أتـعـبنــي الشــوق ُ إليــك واتـعـبتنــي وحـــدتي
أتـعــبنــي طــول ُ الإنتــظار الـيــك فــي ليــل ِ غــُربتــي
وعــايشــت ُ فــي بــُعــدك َ أحـــزانــي ** وازدادت شــكوتــي
يــاظــالمــا ً ذاك َ الـفــؤاد ِ وقــاهــره
أحــببــت َ ظــُلم الــروح ** واحـســنت َ لــوعتــي
واخــذت َمنــي احـســاســا ً دفيــنا ً بــات َ مــن ضــمن ســعادتي
تــدعــوني كـيــف َ لــحــُبــِّك ْ ولــم تضــمن لــي راحـــتي ,,, ؟
تــدعــوني كـيــف وهــواك َ كــســَر الـصــمت َ والـفــرحــة ,,,,, ؟
أدعــوكَ أيــامــا ً تــطــول وتـحــوي فــي ثـنـيـــاها يـقــظتــي
أدعــوك ْ ومــا مــن مــُجيـــب يــرضــى الإجـــابــة َ لــدعـــوتي
هــكــذا تــظــل ُّ الآه مــحبـوســة ****
والـدمــــــــــوع ُ تــُصـــادق ُ وحـــــــــــــــدتي *************
مــع تـحــيــــات // عـاشـــقــة تـــراب الــعراق
أم فـيــصـــــــــــــــــــــل