ر ُد َّ لــي عـمــرا مضــى ,,,,,,,,,, أيــها القــابـع ُ فــي جوفــي لظــى
رُ دَّ لــي روحــاً تغنــت ْ بالأمــاني ,,,,,, وارتـضــت ْ حــُكـم َ القـــضا
رُ دَّ لــي قلبـــا ً هــواك ,,,,, فـــوق َ اشــواك ْ الــزمـان قــد جـثـــــا
حــائــر ٌ يـطــويـه ِ حــُزن ٌ ,,,,, مـن صــروف الــدهــر ِ يــومـا ً مــاخــلا
إرتــحــِل . مــاعــدت ُ أرجـــو ,,,,,, طـالـما ذاب َ الفـــؤاد ُ وارتـجــــا
حــُبــُّـك فـي الــروح ِ دومـــا ً ,,,,,,,, عــاش َ فـي النفــس ِ وفــي العـمـق ِ جــرى
إرتــحــل . فـالــورد ُ لايـعـشــق ٌ صبــارا ً ,,,,, ولا يـــهـوى الكـــرى
مــُذ جـفـيــت َ القـلــب َ أضــحى ,,,,,, بالأمـــاني مـــبتـــلى
حــمـل الصــبـر َ وراح َ ,,,,,,, يــرتــدي الحـــُزن َ رِدا
خــالـه ُالليــل ُ وحـيــدا ً ,,,,,,,,, فـي الحيــاة ِ قــد ْ ســرى
لــم يكــن ْ يــعلــم ُ أن َّ ,,,,,,,, العـشــقِ فيــه قـــد ْ ســمـى
والســويعـاتُ التـي قــد عـاشــها ,,,,,,,, مـنــذ ُ لـُقـيــاك َ بأســماها شـــدا
عــاشــق ٌ قـلــبي ولــكـن ,,,,,,, حــُرِم َ اليــوم َ اللــُقى
لـهــفة ٌ ماتــت بصــدري ,,,,,, قتــلتــها وقــعات ٍ مــن خــُطــى
لـحــظة ٌنــامــت ْ ا لأقــدار ُ فيـــها ,,,,,, وصــحى القلــب ُ علــيــها ووعـــى
فـــوداعــا ً يــاحبيبــا ً طـالمــا ,,,,,,,, أسـهــر َ الجـفــن َ صــباحــا ً ومـســـا
ووداعــا ً للـيــالي لــم تــَعــُد ,,,,,,,,,, أمســـت ْ الـــذكرى عنــاويــن َ لــــها
مـــع تحيــــــــات / أم فيـــصـــــــــــــــل



رد مع اقتباس