اين ذهبت وكيف سافرت بدون
وداع....
ساقني الشوق والالم الى الشارع الذي كنت فيه
ساكن
أرى نفسي وبدون وعي اسير أمام بيتك
انظر الى الباب واتخيلك تخرج وتقع عيني
في عينيك
أتخيل وجهك وأتذكر الماضي وأتأمل المستقبل
وهل يأتي يوما
تنطفئ فيه نيران الشوق
ونضيئ الشموع في بيتك
المهجور