هذه القصيدة مهداة الى دعاة التكفير والتفجير والتفخيخ وهدم المراقد المقدسة.
ليعلموا مكانة أئمتنا عندنا .
حسبالة نعوفك فجرك مولاي
متوهم ترا وغلطان منعوفك

اذا فجّر ضريحك شنهي يعني شصار
نرسملك ضريح ونرجع نطوفك ..


هو ما فجّر ضريحك سيدي
لا و لا طيح منارة وفَلِشـــك
هو بس حاقـد يريدك تنمحي
هوا راح وانتَ باقي بلايه شك

وانت يا مولاي مو قبة وضريح
انتَ نبراس وضـوه وتبقى علم ....
واليفجّرك ما هدم ذآك الضريح
اليفجرك بيته هوا اللي نهدم ..
انت باقي بكل گلب شيعي ومحب
ما تروح وانتَ عنوان الكرم ..
هذا ثارك باقي لا يمكن يُزال
يآخذه ابنك من ظلـم هذه الاُمم .....
انت عايش سيدي ابين الظلوع
وانتَ الك دمعـة حزن تنكَط ألم ...
فجروكم كل عقلهم تنمحون
ما دروا تفكيرهـم كله وهم ....
أنت شمعة وضاوية ابين الدروب
وانتََ أهلا للوفاء وللكــرم ....
حاولوا يمحوك لكن مستحيل
ومايريدونك ترفرف كالعلم . ...!!


وأنت ما فجروك هذا الشئ وهم
ويمكن يفجروك لكن مستحيل
انت حبك بالكلب مو بالضريح
وياهو بالله بقمبله يمحيله جيل ....