جميلةٌ هي التعابير التي سقتيها في خاطرتك ولكن اعذريني ان انتقدت بعضها ..... انت امرأه وتصفين نفسك صخره ..وتهاوى الجبل فانحدرت الصخره ...الجبال لاتتهوى لانها اكبر من الصخور والصخور هي جزء من تكوين الجبال فكيف يتهاوى جبل على جدول لكان الجدول اندثر ولم يبقى لك مكان في هذا الركام ... وايضا نلتمس من المقطع الاول انك كنت تتمنين النزول الى الجدول والا لما احتضنك حسب تعبيرك لان عندما تتهاوى الجبال هذا اذا تهاوت فكل الصخور تسقط في الجدول وتصبحين جزء من الصخور التي تغلق الجدول ولا تجدين لك مكان ليرسل لك الجدول زلاله ليروي مساماتك ...... مع اعتذاري لك كونك مميزه في الكتابه ولكن اعتقد انك كنت غير مسقره في هذه الخاطره الشعريه عاطفيا واتمنى لك التوفيق مع اعتذاري مرةاخرى

اخي الفاضل ابو الليث الليثي
كم مرورك يسعدني ويسر

خاطري لك ولمرورك
جبال من الورود والف شكر
على الاطراء الراقي الرائع
دام التواصل الله لايحرمني
من هل الاطلاله

شيماء التميمي

عزيزتي واختي الفاضلة انا امراة هذا صحيح

ولاضَير في أن أصف نفسي أو اُصوّر هذه المرأة كصخرة

او فراشة او أفعى او او ...

جاء الوصف نتيجة توحّد بعض الصفات التي اراها فيّ ...

من نظرةٍ ورؤيةٍ خاصة ...

وليس بالضرورة أن يكون الجبل محاذياً للجدول

فالكثير من الصخور تتدحرج بعيداً وتتناثر كأوراق الشجر ,

وحتى وإن إندك الجبل في مكانه فلن يوقف جدولاً أو عين ماء الا ماندر ,

قد أكون غير مستقرة عاطفياً كما قُلتِ حين كتبت هذه الخربشات

لكنها تبقى مجرد صورة تحملُ إحساسٍ خالٍ من التعقيد

سَلسُ الفَهم ...

قد يُقال أن الصخور لاتَشعر لانها جامدة !!!

فأقول كَم من صخرةٍ أفضلُ وأنفع من ذوي الارواحِ والعقول !!...

.

شكراً لكِ عزيزتي

لجميل مرورك ِالذي يسكب العطور بين سطوري

ولهذه المتابعة والتحليل

تقبلي تحيتي وباقة ورودي

مصر العربية
أشرقتِ وأنَرتِ غاليتي
بهذا الحظور
مع اني لم أفهم سبب اقتباسكِ للتعليقات !!!
مع هذا شرفتيني بتواجدكِ
تحياتي ووافر ودي

تحياتي لكي وانا سعيده انك استقبلتي تعقيبي بروح شاعره وهادئه لكي مني الف الف شكر ولكي مني الف الف قبله على ردك ولكن اقول لك مهما كان لا يمكن ان توصف المرأه بالصخره لان المرأه تعطي وتعطي فهي طفله جميله وام حنونه وامراه ربة بية وهي الصدر الحنين للرجل لا يمكن بل مستحيل ان تصفيها صخره مع اعتذاري مرة اخرى وتحياتي لك