السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

أنـت لــست رجــلاً !! مـاذا تفـعل عندمـا تقـولهـا لـك امـرأة

الزوج يجب ان يكون قوي الشخصية وتريده المرأة مثالاً للشهامة والرجولة وسخي الى أبعد الحدود يشاركها افراحها واحزانها ..
ويصبح الشافي لكل آلامها.
وفجأة ..!!
وبعد ايام وربما لسنوات تتغير المعادلة..وتنطقها المرأة من
اعماق قلبها وفي اكثر من مناسبة : أنت لست رجلاً!!
ماالذي يدفع المرأة لتصرخ بهذه الجملة القاسية ؟
متى تصل المرأة الى هذه المرحلة لتواجه زوجها
او أي رجل بهذه الكلمات؟
كيف يرى الرجل واقع هذه الإهانة ؟
مـــــــــاذا تقولون ؟

فما هو رأيك يا أدم يا أيها الرجل .. وما تصف رجولتك وكيف تبرر موقفك ؟؟
وانتي يا حواء شاركينا الرأي وقولي لنا ماهي الرجولة بمفهومك
ورأيك بالموضوع بكل صراحة ؟؟

اتمنى من الجميع المشــــــــــــــاركة

عندما يصل الحال بين زوج وزوجته الى هذه الكلمة ( انت لست رجلا )
باعتقادي انها تمثل ( انهيار ) علاقتهما الزوجية بالفعل ..
او لنقل ان العلاقة الزوجية بينهما قد وصلت الى نهاية المطاف ,,،
الكلمة هذه قاسية على الرجل ، صحيح
لكن لم تقلها الزوجة برأيي ، الا بعد معاناة كبيرة تجرعتها من زوجها
فبالتأكيد ان لها حقوق عليه من واجبه ادائها لها
وهي بالمقابل ايضا عليها احترام شخصيته كزوج وكأنسان يشاركها حياتها ..
ولو حصل اي شرخ وتراكمت المشكلات تتابعا في علاقتهما ،،
فقد يؤدي ذلك الى اكثر من انها تنطق بوجهه مثل تلك الكلمة ( الجارحة ) ...

تحيتي لمشاركتك الكريمة وطرحك المميز اختي
رعاك الله وبارك الله فيك ِ

لندع شق السؤال المتعلق بحواء لها لتجيب عن مفهوم الرجولة كما تراه هي ..
وكما نرى نحن معاشر الرجال ..ولو ان هناك فروقات جمة بيننا كأفراد فان المراة لا يمكنها ان تقول لرجل ما انه ليس رجلا ..فكيف الحال ان كان زوجها ..
اعتقد ان هذه الكلمة مريرة وجارحة بشكل كبير ولهذا فان المراة اذا كانت تحرص على المحافظة على بيتها فستكون بعيدة كل البعد عن اطلاق مثل هذه التصريحات الرنانة ...
فاذا لم يكن الرجل رجلا فماذا سيكون !
ربما تثور المراة احيانا لاسباب تافهه بسبب ضغوط اجتماعية معينة في البيت وتقول للرجل انه ليس رجل لانه مثلا لم ( يتعارك مع امه او يكسر كلامها ..او لانه لم يقف معها ضد اخته او لانه لم يلقي صاحب الشقة من الطابق الثاني حين جاء مطالبا برفع الايجار او اخلاء الشقة )
وفي هذه كلها قد يغفر الرجل ذلك الاتهام لانه يعرف انه لا يخرج عن دائرة الغضب والفوضى التي يخلفها في دواخل زوجته ذلك الغضب او الحزن ...
لكنه ..ولكنني من وجهة نظري فلن اسمح بتكرار تلك الكلمة او باطلاقها فقط للنيل من رجولتي ...وسيكون ذلك بداية النهاية لمشوار الزوجية ..
ولك التحية

أنت لست رجلا

كلمة قاسية جدا ولا تنطقها امرأة تردتي ثوب العفة الروحية وتقدس العلاقة الزوجية والرابطة الدموية التي تؤلف بين روحين قلبين عقلين جسدين

صراحة مني انا أموووووت ولا أقولها مهما كان هذا الرجل حبييا صديقا صاحبا زوجا لأني أقدس الروح التي نفخها الله فيه
موضوع قيم جدا جدا جدا

أختي العزيزة اولآ جزيل الشكر والامتنان على هذة الدعوة الرائعة
موضوع في غاية الروعة والتميز شكرآ لفتح هذة النافذة المميزة
للحوار الجاد والقيم
تحت ظل هذة العبارة ادنى ....
(( ..وتنطقها المرأة من
اعماق قلبها وفي اكثر من مناسبة : أنت لست رجلاً!! ))
عندما تصل المراة الى هذة الدرجة من الانهيار يجب علينا اولاد أدم
( من وجهت نضري انا شخصيآ ) ان نعرف ما الذي جعل بنت حواء او المراة
الى هذا الحد الكبير من العصبية والانهيار
فأذا راجعنا الماضي ووجد ان الرجل هو السبب الوحيد في نطق العبارة
(( انت لست رجلآ )) يجب على الرجل ان ينهي علاقتة الزوجية وان بعلن
فشل علاقتة الزوجية وهو رجل غير مناسب للمرآة الغير مناسبة ومن خلال
سماعة للعبارة اعلا واذا ضهر العكس فيجب على المرآة ان تقدم اعتذارها
المطلق للرجل وان تنحي امامة واذا لم تفعل فعلة الرجل ان ينهي علاقتة لان
السيادة الى الرجل وحدة .
ولكِ خالص مودتي واحترامي
مدائن من الحب والتقدير
تحياتي وتقبلي مروري

تحيتي ومودتي لكي اختي الغاليه
على روعة ماتختاري من مواضيع قيمه ومفيده
تناقش واقع حال ممكن ان يحدث في زمننا ...

انت لست رجلا ؟؟؟؟؟؟

ان المرأه لن تقول هذه الكلمة او الجمله
الا اذا طفح فيها الكيل و اصبح زوجها سيء الى ابعد حد
اما انه لا يستطيع ان يحميها
او لا يستطيع ان يوفر لقمة العيش لها
وعايش عاله عليها و علي بيتها و اولادها
او لا يستطيع ان يحمي نفسه و
ولا يحمي بيته
او لا يستطيع ان يعطيها حقها الشرعي في المبيت
و يكون فقط اسم رجل
اما اذا كان كل ما تقدم متوفر لها من الالف الي الياء فهنا العيب فيها هي
و ليس فيه و تكون هي امرأه غير صالحه بان تكون زوجه
و بالاخير المرأه العاقله
لن تقول لزوجها انت لست رجل مهما حصل من الظروف...
وبرأيي أن الرجل الذي يصون زوجته ويحترمها
ويقوم بواجباته الزوجية على أحسن وجه
لن يسمع أبدا هذه العبارة القاسية أبدا...
وأن المرأة الواعية بدورها كزوجة لن تتلفظ يومآ بعبارة مماثلة..
تحياتي لكي محمله بعبير البنفسج
لروحكي الرقيقه

هذه مجموعة من الأحاديث النبوية في حق الزوج على الزوجة دون تعليق:
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت أنا فلانة بنت فلان قال قد عرفتك فما حاجتك قالت حاجتي إلى ابن عمي فلان العابد قال قد عرفته قالت يخطبني فأخبرني ما حق الزوج على الزوجة فإن كان شيئا أطيقه تزوجته قال من حقه أن لو سال منخراه دما وقيحا فلحسته بلسانها ما أدت حقه لو كان ينبغي لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها إذا دخل عليها لما فضله الله عليها قالت والذي بعثك بالحق لا أتزوج ما بقيت الدنيا رواه البزار والحاكم كلاهما عن سليمان بن داود اليمامي عن القاسم بن الحكم وقال صحيح الإسناد

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان أهل بيت من الأنصار لهم جمل يسنون عليه وإنه استصعب عليهم فمنعهم ظهره وإن الأنصار جاؤوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا إنه كان لنا جمل نسني عليه وإنه استصعب علينا ومنعنا ظهره وقد عطش الزرع والنخل فقال صلى الله عليه وسلم لأصحابه قوموا فقاموا فدخل الحائط والجمل في ناحيته فمشى النبي صلى الله عليه وسلم نحوه فقالت الأنصار يا رسول الله قد صار مثل الكلب نخاف عليك صولته قال ليس علي منه بأس فلما نظر الجمل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل نحوه حتى خر ساجدا بين يديه فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بناصيته أذل ما كانت قط حتى أدخله في العمل فقال له أصحابه يا رسول الله هذا بهيمة لا يعقل يسجد لك ونحن نعقل فنحن أحق أن نسجد لك قال لا يصلح لبشر أن يسجد لبشر ولو صلح لبشر أن يسجد لبشر لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها لو كان من قدمه إلى مفرق رأسه قرحة تنبجس بالقيح والصديد ثم استقبلته فلحسته ما أدت حقه رواه foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? والنسائي بإسناد جيد رواته ثقات مشهورون والبزار

وعن ابن أبي أوفى رضي الله عنه قال لما قدم معاذ بن جبل من الشام سجد للنبي صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما هذا قال يا رسول الله قدمت الشام فوجدتهم يسجدون لبطارقتهم وأساقفهم فأردت أن أفعل ذلك بك قال فلا تفعل فإني لو أمرت شيئا أن يسجد لشيء لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفسي بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها رواه ابن ماجه وابن حبان في صحيحه واللفظ له ولفظ ابن ماجه ( حسن صحيح ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تفعلوا فإني لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على ظهر قتب لم تمنعه

وروى الحاكم المرفوع منه من حديث معاذ ولفظه قال لو أمرت أحدا أن يسجد لاحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها ولا تجد امرأة حلاوة الإيمان حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على ظهر قتب

وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه رواه النسائي والبزار بإسنادين رواة أحدهما رواة الصحيح والحاكم وقال صحيح الإسناد

إذا صلت المرأة خمسها ، وحصنت فرجها ، وأطاعت بعلها ، دخلت من أي أبواب الجنة شاءت

أيما امرأة سألت زوجها طلاقا في غير ما بأس فحرام عليها رائحة الجنة

أيما امرأة وضعت ثيابها في غير بيت زوجها فقد هتكت ستر ما بينها وبين الله عز وجل . ‌

ليس للمرأة أن تنتهك شيئا من مالها إلا بإذن زوجها . ‌

لا تؤذي امرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين لا تؤذيه قاتلك الله فإنما هو عندك دخيل يوشك أن يفارقك إلينا . ‌

لا تجوز لامرأة هبة في مالها إلا بإذن زوجها إذا ملك زوجها عصمتها . ‌

لا تحد على ميت فوق ثلاث إلا امرأة تحد على زوجها أربعة أشهر وعشرا

أن جدته خيرة امرأة كعب بن مالك أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم بحلي لها فقالت إني تصدقت بهذا فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يجوز للمرأة في مالها إلا بإذن زوجها فهل استأذنت كعبا قالت نعم فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى كعب بن مالك زوجها فقال هل أذنت لخيرة أن تتصدق بحليها فقال نعم فقبله رسول الله صلى الله عليه وسلم منها

كان يقال أشد الناس عذابا يوم القيامة اثنان امرأة عصت زوجها وإمام قوم وهم له كارهون

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال أيما امرأة اختلعت من زوجها من غير بأس لم ترح رائحة الجنة

أن نساء من أهل حمص أو من أهل الشام دخلن على عائشة فقالت أنتن اللاتي يدخلن نساؤكن الحمامات سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من امرأة تضع أثيابها في غير بيت زوجها إلا هتكت الستر بينها وبين ربها

وعن عطاء بن دينار الهذلي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة لا يقبل الله منهم صلاة ولا تصعد إلى السماء ولا تجاوز رؤوسهم رجل أم قوما وهم له كارهون ورجل صلى على جنازة ولم يؤمر وامرأة دعاها زوجها من الليل فأبت عليه رواه ابن خزيمة في صحيحه

وعن حصين بن محصن رضي الله عنه أن عمة له أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقال لها أذات زوج أنت قالت نعم
قال فأين أنت منه قالت ما آلوه إلا ما عجزت عنه
قال فكيف أنت له فإنه جنتك ونارك
رواه foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? والنسائي بإسنادين جيدين والحاكم وقال صحيح الإسنا

وعن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ألا أخبركم برجالكم في الجنة قلنا بلى يا رسول الله قال النبي في الجنة والصديق في الجنة والرجل يزور أخاه في ناحية المصر لا يزوره إلا لله في الجنة ألا أخبركم بنسائكم في الجنة قلنا بلى يا رسول الله قال ودود ولود إذا غضبت أو أسيء إليها أو غضب زوجها قالت هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا يحل لامرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه ولا تأذن في بيته إلا بإذنه

وعن زيد بن أرقم رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم المرأة لا تؤدي حق الله عليها حتى تؤدي حق زوجها كله ولو سألها وهي على ظهر قتب لم تمنعه نفسها

وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا ينظر الله تبارك وتعالى إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه
رواه النسائي والبزار بإسنادين رواة أحدهما رواة الصحيح والحاكم وقال صحيح الإسناد

وعن طلق بن علي رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دعا الرجل زوجته لحاجته فلتأته وإن كانت على التنور
رواه الترمذي وقال حديث حسن والنسائي وابن حبان في صحيحه

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح
رواه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي
وفي رواية للبخاري ومسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي نفسي بيده ما من رجل يدعو امرأته إلى فراشه فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها
وفي رواية لهما والنسائي
صحيح )
إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها لعنتها الملائكه

وشكرا لك اختي الكريمه على الدعوه وعلى الموضوع المتميز
تقبلي مروري
وتحيتي لك