في أحد الأيام كان رجلا أعمى يتمشى مع أبنه
قرب نهر وكان أبنه يدله الطريق فعطش الولد
وقال لأبيه سوف أذهب لشرب الماء فقال لــه
أذهب يا بني فذهب الولد وترك والده ينتضره
حتى أتى رجلان قالا له ماذا تنتضر ياعم؟
قال أنتضر ولدي فذهب لشرب ماء من النهر ولم يعد
قالا له أن أبنك سقط في النهر وغرق ومات...
فقال الأعمى/ دليلي ينذر بحسي من الماي
وهمي مايسع داري من الماي (من ألمه)
الله أنته الكلت كل حي من الماي
شجنيت وأعكست الآية عليه
منقول