الله الرحمن الرحيم
اهلا بكم و سهلا
استهل الأستاذ foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? حديثه بالتنبيه على أهمية القراءة في حياة كل إنسان،
كما وضح أهداف القراءة و الأسس التي يتخذها كل قارئ أثناءها.
وعرض بعض الإحصائيات التي تبين قلة الاهتمام بالقراءة والكتب في الوطن العربي،
ومن هذه الإحصائيات أنه بلغ صدور الكتب العربية سدس ما تصدره أسبانيا فقط.
وتطرق المحاضر إلى ذكر نوعين القراءة، وهما
قراءة الكتب و قراءة الحياة والكون.
فقراءة الحياة هي التأمل بعلاقتنا بما حولنا من الأشياء، وعلاقتنا بمن حولنا من الناس، ويعطي هذا النوع من القراءة نتائج مباشرة للقارئ.
ثم بيّن الأستاذ الأساليب الجيدة لقراءة أي كتاب،
والتي تنمي أفكار القارئ وتساعده على التقاط المعلومة المناسبة وفهمها.
كما أضاف الأستاذ foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? نقطة جوهرية عن أهمية تحليل القراءة،
وربط المعلومة بالحياة الواقعية والاستفادة من المعلومات بطريقة عملية.
ومن الأمور الرائعة التي وضحها المحاضر أن القراءة سبيل لأن يفتح عليك ربك، لقوله –عزّ وجل- ((اقرأ وربك الأكرم)).
ومن أجمل النصائح التي قدمها الأستاذ foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? حبيب في الدورة
"اقرأ ما استطعت إلى القراءة سبيلاً".
الشكر موصول للأستاذ foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/? حبيب ...