مازال صوتك فى أُذني
يعزف آجمل آلآلحان لقلبي
حين آسمعه يناديني
حبيبتي
...............
انها خاطرة تقوم على ضربين من العلاقة
علاقة باللغة
واخرى بالواقع
اذ اننا نجد
الهمس والصوت والمواعيد
وضفائر العشق
تتحرك بنوع من التلاحق
لكنها جميعا" تظل في اطار ما لهمس الحب
من صورة تتضمن الكثير من تعارضات الحياة
حياة شاعرة واديبة في تجربة كهذه
فيبلغ بها التوتر حدا" عاليا" من خلال تلاقي الحالات او بفعلها
وهو: التمسك بالحب والتخلي عنه
الذكرى وما هو ضدها
الحضور والغياب
لتدخل الزمن في هذا كله
نسيجا" من حياة وحيوية
فاهلا" وسهلا" بك
سررنا كثيرا" بتواجدك بيننا
ونتمنى لك التواصل الدائم
وحتى يحين ذالك اللقاء
انا بانتظار بوح يراعك الذهبيى
تحياتي لك