أعتقد بأن قرار الوزارة
قرار صائب جداً فمع كل الأسف نلحظ في جامعاتنا نماذج ما أنزل الله بها من سلطان تسمى(طلاب جامعة)
فصدقيني بمجرد إمتلاك ذلك الطالب موبايل كاميرا
ستجدين مقاطع فيديو الطالبات المسكينات
في اليوم التالي على مواقع الأنترنت
وكثيرا ما حدث ذلك
فيا أختي الغالية
جامعاتنا تنحدر من السيئ الى الأسوء
وتزخر بأناس جريمة وجودهم تحت أروقة الحرم الجامعي
فالجامعة تعني طالب ناضج مثقف واعٍ
لا طالب يرتدي بنطال العقرب وقميص تكاد أزراره تتقطع من شدة ضيقه وشعر يقطر (جل) وقد وصل الى أكتافه
أي طالب هذا ؟ أهكذا نماذج تعطى أجهزة تصوير في أماكن مختلطة؟
لا والله
وليس حكما عاماً هذا
فهنالك طلاب مهذبون
حريصون على سمعة أخواتهم
الطالبات
ولكن وجود هؤلاء ندر مع الأسف
شكراً أختي الغالية
موضوعك هادف